ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ميدان التحرير وطريق الهداية

منتدى شبابى اسلامى لنفع الشباب وحثهم على رفع الهمم  
الرئيسيةبوابة2أحدث الصورالتسجيلدخول
*وبركة في العمر* *وصحة في الجسد* *وسعة في الرزق**وتوبة قبل الموت**وشهادة عند الموت**ومغفرة بعد الموت* *وعفوا عند الحساب*



 
دعاء لكل االاخوة والاخوات في الله  اللـهم صل على محمد و آل محـمد *لا إله إلا الله الحليم الكريم* *لا اله إلا الله العلى العظيم* *لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم* *?اللهم إنا نسألك زيادة في الدين*

  *وأمانا من العذاب* *ونصيبا من الجنة* *وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم* *اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين* *اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات* *اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة*
 
 
 


 *اللهم ارزقني حسن الخاتمة* *اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين* *اللهم ثبتني عند سؤال الملكين*
 
 *اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا**اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*
 



 

 قبل أن تحج

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
el shiekh
المدير العام
el shiekh


عدد المساهمات : 1910
نقاط : 9518
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 06/03/2010
الموقع : https://midan.yoo7.com

قبل أن تحج Empty
مُساهمةموضوع: قبل أن تحج   قبل أن تحج Emptyالأربعاء 12 أكتوبر 2011, 2:02 pm

بعد أيام تشد الرحال إلى بيت الله الحرام لذا يجب على الحاج أن يعرف بعض الأمور التي ينبغي عليه معرفتها قبل الوقوع في المحظور ، لقوله تعالى ( قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولو الألباب ) ، ويقول النبي الكريم صلى الله عليه وسلم: " من يرد الله به خيراً يفقهه في الدين "، والحج كأي عبادة يجب أن تؤدى بعلم وفقه وحول هذه العبادة العظيمة كان لنا هذه التوضيحات من خلال هذه اللقاء مع أهل العلم .....

أخطاء شائعة يقع فيها الحجاج
في بداية لقائنا حول اعرف الحج قبل أن تحج نبدأ بالأخطاء الشائعة التي يقع فيها بعض الحجاج ومع الشيخ الدكتور يوسف بن إبراهيم السرحني حيث أجمل ذلك في مجموعة من النقاط :

ـ الاضطباع من أول الإحرام إلى التحلل منه " الاضطباع معناه كشف كتف اليد اليمنى "، وهذا غير صحيح، فالاضطباع إنما يكون في طواف القدوم فقط ويكون في الأشواط الثلاثة الأولى وقيل في جميع الأشواط السبعة، ويبدو أن هذا هو الراجح.
ـ اعتقاد كثير من النساء وجوب الإحرام في ثياب بيضاء أو خضراء، وهذا غير صحيح، خاصة أن في لبس الثياب البيضاء تشبه بالرجال، وتشبه أحد الجنسين بالآخر ورد فيه الوعيد باللعن أي الطرد من رحمة الله، فعلى المرأة أن تحرم في ملابسها العادية المتصفة بالشروط والضوابط الشرعية.
ـ الاعتقاد بوجوب أن تصلى سنة الإحرام جماعة، وهذا غير صحيح، فالإحرام إنما يكون بعد صلاة، فإن لم تكن صلاة مكتوبة، فليصل الحاج أو المعتمر بمفرده ركعتين ينويها تحية المسجد، أو سنة الضحى، ثم يحرم بعدها .
ـ ظاهرة إبراز السرة في حالة الإحرام وكذلك الإسبال وهذا خاص بالرجال وهذا لا يجوز شرعاً، فالإسبال لا يصح، والسرة من العورة، وكذلك الركبة، إذ إن عورة الرجل من السرة إلى الركبة، فالحد إذا كان من جنس المحدود، يدخل الحد في المحدود وجوباً.

ـ الالتزام بقراءة أو ترديد أدعية معينة مطبوعة في كتيبات تحمل أثناء الطواف والسعي وغيرها من المناسك، ومن العجب أن الكثير من الحجاج لا يفقهون معنى تلك الأدعية، فضلاً أن في بعض تلك الكتيبات ما يخالف التنزيه المطلق لله تعالى، وما يصطدم مع قضايا الإيمان الثابتة، إضافة إلى أن القراءة أو الترديد يشغلان الحجاج عن التأمل والتفكر والنظر والتمتع برؤية الكعبة المشرفة وغيرها من المشاهد، فالداعي حاجاً أو غيره مأمور أن يدعو الله تعالى بدعاء يعرف معناه، وأن لا يتكلف في الدعاء بما ليس مفهموماً عنده، فعلى الحاج أن يدعو الله تعالى بخيري الدنيا والآخرة، وقد كان صلى الله عليه وسلم يقرأ بين الركن اليماني وركن الحجر الأسود قوله تعالى: { ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار } وكان يكثر عليه الصلاة والسلام من قول: لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك وله الحمد وهو على كل شىء قدير، قائلاً صلى الله عليه وسلم: " هذا أفضل ما قلته وقاله الأنبياء من قبلي ".
ـ الإصرار على الصلاة بعد الطواف خلف مقام سيدنا إبراهيم عليه السلام، مما يتسبب في زيادة الازدحام وإعاقة الطائفين، فالصلاة بعد الطواف جائزة في أي موضع من المسجد الحرام، بل على الحاج أن يراعي الآخرين وأن يوسع لهم، فلا يصح تقديم ما هو مستحب على حساب ما هو واجب، وأن من القواعد الشرعية أنه إذا ضاق المكان اتسع الحكم.
ـ التزاحم على تقبيل الحجر الأسود أو لمسه، ولو أدى ذلك إلى إيذاء الغير والإضرار بالآخرين، أو الالتصاق بالنساء الأجنبيات، فهذا لا يجوز شرعاً، فليحذر الحاج من هذا كله، وليتق الله، فالعبادة لا تصح بارتكاب محظور، إذ لا تجتمع الطاعة مع المعصية، فعلى الحاج أن يشير بيده إلى الحجر الأسود إذا حاذاه في حالة عدم القدرة على تقبيله أو لمسه.
ـ الإصرار على الوصول إلى الصخرات الظاهرة من جبلي الصفا والمروة، والبقاء عليها طويلاً للدعاء مما يتسبب في زيادة الازدحام، فالسعي إنما يكون من أصل الصفا إلى أصل المروة، ومن أصل المروة إلى أصل الصفا، مع الهرولة بين الضوئين الأخضرين في كل شوط، وهذا خاص بالرجال دون النساء.
ـ الشروع في الإفاضة قبل غروب الشمس من عرفة، وهذا مخالف لهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم، إذ إنه أفاض بعد غروب الشمس، وأمر المسلمين بذلك، وقد قال عليه الصلاة والسلام: " خذوا عني مناسككم " وقال أيضاً: " هدينا مخالف لهدي أهل الشرك والأوثان "، فقد كان أهل الشرك والأوثان يفيضون قبل غروب الشمس، و قد قال المحققون من أهل العلم إن الشروع في الإفاضة إفاضة، لذلك يرى كثير من العلماء فساد حج من شرع في الإفاضة قبل الغروب، ويرى البعض أن عليه دماً.
ـ عدم المبيت في المزدلفة ليلة العاشر، وهذا لا يجوز، وإنما يرخص الدفع من المزدلفة للنساء والمرضى والضعفاء على أن يكون ذلك بعد غروب القمر لا قبله.
ـ الاعتقاد بوجوب جمع الحصيات من المزدلفة، و الصحيح جواز جمعها من المزدلفة ومنى وغيرهما من بقاع الحرم.
ـ الاعتقاد بمشروعية غسل الحصيات، وهذا غير صحيح، إذ لا دليل عليه.
ـ تقديم الهدي قبل اليوم العاشر، وهذا لا يصح؛ لأن الهدي له مقيتان زماني ومكاني، فالمكاني أرض الحرم، والزماني اليوم العاشر بعد رمي جمرة العقبة على أنه صلى الله عليه وسلم قد بين في حجة الوداع كل ما كان حكمه أوسع من فعله صلى الله عليه وسلم، و من ذلك قوله صلى الله عليه وسلم وهو واقف عند الصخرات في عرفة: " وقفت هاهنا وعرفة كلها موقف إلا بطن عرنة "، وقوله عليه الصلاة والسلام، وهو في المزدلفة ليلة العاشر: " وقفت ها هنا والمزدلفة كلها مشعر "، وقوله صلى الله عليه وسلم، و قد نحر هديه بعد رمي جمرة العقبة في منى: " نحرت ها هنا ومنى كلها منحر "، وفي رواية: " مكة وفجاجها كلها منحر ".
ـ قص بعض شعر الرأس عند التحلل، وهذا خطأ، فالمحرم مأمور إذا أراد أن يتحلل أن يقصر جميع شعر رأسه أو أن يحلقه.
ـ الإنابة في رمي الجمرات مع القدرة، وهذا لا يجوز، بل يؤمر كل حاج ذكراً كان أو أنثى أن يرمي بنفسه إن كان قادراً، على أن الرمي أصبح الآن سهلاً ومقدوراً عليه.
ـ رمي الجمرات أيام التشريق قبل زوال الشمس. وهذا لا يصح، وإنما يبدأ الرمي بعد الزوال.
ـ عدم المبيت في منى أيام التشريق، وهذا مخالف لهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم.فعلى الحاج أن يبيت في منى أيام التشريق.
ـ الانشغال بالأمور الدنيوية، والغفلة عن ذكر الله تعالى، والفتور عن الدعاء في منى، مع أن أيام منى أيام عبادة وذكر، وعلم وتعلم، وتفقه في الدين، ودعاء وتضرع، وشكر وابتهال.


بعض الأمور التي ينغي على الحاج فعلها


أما القاضي الشيخ سليمان بن ناصر الناعبي يوضخ ذلك بقوله : الحج ليس كغيره من العبادات الأخرى فوضعه يختلف عنها من حيث الوقت والمكان والاستطاعة والقضاء في حال لزومه ، ومن حيث مخاطره أيضا ، فهو لا يكون إلا في السنة مرة واحدة وفي مكان مخصوص وباستطاعة مخصوصة ، كما أنه لو فسد عليك لا يمكن أن تعيده أو تقضيه إلا من عام قابل وبكلفة أخرى ربما تكون أكبر من سابقتها ، لذلك خص باستعداد معنوي وحسي لتفادي إلزامه ووجوبه عليه مرة أخرى .
فأول ما ينبغي أن يستعد به مريد الحج معنويا إخلاص النية لله وحده ، لا يريد من حجه سمعة ولا رياء ، ولا يشرك في عبادته مع الله أحدا ، ثم العود الحميد إليه سبحانه ، أي التوبة الخالصة من جميع الذنوب ، صغيرها وكبيرها ظاهرها وباطنها دقيقها وجليلها ، سواء كانت ما بينه وبين ربه أو ما بينه وبين العباد وذلك بإعادة المظالم إلى أصحابها ، ليذهب وهو نقي من الذنوب ، صافي السريرة ، طاهر المخبر والمظهر.
إلا أن بعض الناس ، وخاصة من تعاظمت عليه ذنوبه ، يتقاعس عن الذهاب إلى الحج ، بحجة أنه عظيم الذنب كثير المعاصي فيدعي أنه لا يقبل منه حجا ولا عبادة .
تلك هي إملاءات الشيطان ، ليبقيه على الغواية والضلالة ، وليحرمه من حلاوة التوبة والهداية ، وإلا فإن عظيم الذنب يغفره العظيم ، وأين هم من قول الحق سبحانه :
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ وقوله : وإني لغفار لمن تاب وآمن وعمل صالحا ثم أهتدى) ويقول صلوات الله وسلامه عليه :
( التائب من الذنب كمن لا ذنب له ) ويقول : ( التوبة كفارة لما قبلها ) والعكس صحيح ، فما أحوج هذا العاصي المذنب ، للذهاب إلى الحج ليطهر نفسه وليئوب إلىربه .
وثانيها : العلم بأحكام الحج ، فعلى مريد الحج قبل أن يهم للسفرأن يتعلم الأحكام المتعلقة بسفره ومناسكه ليكون على معرفة تامة بها ودراية بأقوالها وأفعالها وللوصول إلى هذا العلم وسائل مختلفة ومتنوعة لقاؤنا هذا واحد منها كما عليكم باقتناء الكتاب الهادف المعلم لمناسك الحج والعمرة والزيارة .


التخلق بالأخلاق الحسنة
واشار الناعبي إلى ذلك بقوله : ومن بين المستعد به معنويا التخلق بالأخلاق الحسنة مع الجميع وكذا المصالحة مع الآخرين الأهل والأولاد والآباء والأخوة وجميع الأقارب والأرحام والجيران والخلان وذلك بتوديعهم والسلام عليهم .
بلا شك أن الأفضل والأحب والأكثر مدعاة للقربى والتآلف ، هو ما ذكرنا ، لكن إذا صعب ذلك كما ذكرت فلا يمنع أن يكون هذا الوداع بوسائل أخرى بديلة ، ولا يعني ذلك تركه للوداع كليا ، بل يودع بالهاتف مكالمة أو رسالة أو ببعث السلام مع الغير أو إرسال الهدية ، أو بأي وسيلة مألوفة مناسبة ........
أما الاستعداد الحسي فهو ما ذكرناه سابقا في شأن الاستطاعة من صحة وزاد وراحلة ورفقة طيبة ، كما عليه كذلك التخلص من ديونه الأخروية والدنيوية أما الأولى فدين رب العباد وذلك بأن يقضي كل ما عليه من صلوات فائتة أو فاسدة وما عليه من صيام ضيعه أو زكاة تركها ؛ أما الثانية فدين العباد فعليه قضاء كل دين لازم عليه لصالح الغير قد حان أجله ليذهب كما قلنا ولا تبعية عليه لأحد ليصدق عليه بعد ذلك قوله عليه السلام : ( من حج ولم يرفث ولم يفسق رجع كيوم ولدته أمه ) .
ولا يبقى دين العباد حجر عثرة أمام مريد الحج أيا كان نوعه وحجمه وعلى أي حال يكون عليه المدين فإذا وجد الإنسان سبيلا للذهاب إلى الحج ولديه ما يمكن قضاء دينه به أو أذن له الدائن أو أجل الدين بعيدا ويدفعه أقساطا أو أوصى بالدين ولديه من التركة ما تفي بالدين ، فله أن يذهب بل يلزمه الذهاب ولا يكون مجرد اسم الدين عليه حائلا من الذهاب إلى الحج كما هو حال كثير من الناس الآن كلما أحس بمبلغ عليه اتخذ ذلك ذريعة للتخلف عن الحج ، ثم القائل بحيلولة الدين ذلك إذا ما أراد أن يقضي دينه بمبلغ الحجة لا أن يتمتع بالمبلغ والدين باق على حاله لا يقضى . والمتلبس بدين البنك ليس له أن يذهب للحج وهو متلبس بالربا وسبق أن قلنا لا بد له من التوبة الخالصة قبل الذهاب فهل هذا سيرجع كيوم ولدته أمه ثم هل يتزامن طاعة ومعصية في آن واحد فالتطهر من درن الربا أولا أولى من الذهاب إلى الحج ، لكن لا يكون هذا مدعاة في التمادي على دين البنك ليبعد عن نفسه الحج بل يلزم أن يتخذ هذا دافعا للتخلص من الربا . فلو حج مدين البنك قبل تخلصه من دينه الربوي ، لا يقال بفساد حجه إذا أتم شروطه وأركانه وجميع أحكامه بل هو صحيح ويبقى معلق القبول حتى التوبة .
وما لم يكن من هذه الأمور مشروطا لصحة الحج ، فحج من حج بدون ما ذكر صحيح إن أتى بكامل الشروط والأركان وباقي المناسك مع أفضلية - بلا شك - حج من حج بموجبها ومقتضاه
وفي الختام يقول الناعبي : يقول عمر - رضي الله عنه - مخبرا عن نفسه أن الرسول - صلى الله عليه وسلم - نهاه عن مزاحمة الناس وقال له إنك رجل قوي .
فليتق الله الحاج ولا يؤذي غيره مستغلا قوته وفتوته ، بل عليه أن يكون بعيدا عن أماكن الزحام ولا يسبب بتصرفه الخاطئ الزحمة على الغير .
بلا شك أن الصحة هي الدرة المصونة واللؤلؤة المكنونة ، يمكن للإنسان أن يضحي بكل شئ لكنه لا يمكن أن يضحي بصحته لأنها الأصل في معاشه ومعاده فبها تقوى عبادته وتسمو روحه وتقر عينه ويهدأ باله وتستقر جوارحه ، لذلك كانت ضرورة من الضروريات الواجب عليه الحفاظ عليها وعدم التفريط فيها ، فلا يعرض نفسه للتضرر من غيرها كما لا يعرض أنفس الآخرين بالتضرر من قبله ( فلا ضرر ولا ضرار ) ( والضر يزال ) .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://midan.yoo7.com
امير الفلوب




عدد المساهمات : 4
نقاط : 4615
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 05/10/2011

قبل أن تحج Empty
مُساهمةموضوع: رد: قبل أن تحج   قبل أن تحج Emptyالسبت 29 أكتوبر 2011, 9:27 am

قبل أن تحج B2979a051d
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قبل أن تحج
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ميدان التحرير وطريق الهداية :: مواضيع اسلامية دينية :: طريق الأسلام-
انتقل الى: