ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ميدان التحرير وطريق الهداية

منتدى شبابى اسلامى لنفع الشباب وحثهم على رفع الهمم  
الرئيسيةبوابة2أحدث الصورالتسجيلدخول
*وبركة في العمر* *وصحة في الجسد* *وسعة في الرزق**وتوبة قبل الموت**وشهادة عند الموت**ومغفرة بعد الموت* *وعفوا عند الحساب*



 
دعاء لكل االاخوة والاخوات في الله  اللـهم صل على محمد و آل محـمد *لا إله إلا الله الحليم الكريم* *لا اله إلا الله العلى العظيم* *لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم* *?اللهم إنا نسألك زيادة في الدين*

  *وأمانا من العذاب* *ونصيبا من الجنة* *وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم* *اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين* *اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات* *اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة*
 
 
 


 *اللهم ارزقني حسن الخاتمة* *اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين* *اللهم ثبتني عند سؤال الملكين*
 
 *اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا**اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*
 



 

 أكسل شعوب الأرض

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
el shiekh
المدير العام
el shiekh


عدد المساهمات : 1910
نقاط : 9518
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 06/03/2010
الموقع : https://midan.yoo7.com

أكسل شعوب الأرض  Empty
مُساهمةموضوع: أكسل شعوب الأرض    أكسل شعوب الأرض  Emptyالخميس 19 أبريل 2012, 8:40 am



أكسل شعوب الأرض لعبدالله المغلوث

النجاح الذي يحصده الغرب والشرق من حولنا نتيجة طبيعية لطبيعة حياة الفرد
هناك، فهم يصعدون السلالم ويمشون باستمرار ويقضون حوائجهم بأنفسهم مهما كان
حجم انشغالهم ومهما بلغت ثرواتهم، بينما نحن لا نقوم بأي شيء من ذلك، حتى
تبلدت عضلاتنا وأعصابنا وعقولنا من قلة الاستعمال
شاركت مع ثلاثة سعوديين في
ماراثون للدراجات الهوائية في 26 سبتمبر الماضي في لندن. تساقطنا الواحد
تلو الآخر. كنت أول المنسحبين من السباق بعد مضي نحو ساعتين. تلاني آخر بعد
أقل من 5 دقائق. ثالثنا صمد ربع ساعة أخرى قبل أن يلحقنا بالسقوط. أصبنا
بخيبة أمل كبيرة بعد أن شاهدنا متسابقين في أعمار أجدادنا وجداتنا يواصلون
السباق في حين لم نستطع أن نكمل ربعه. اكتشفنا حقا أن الشيخوخة ليست في
الأعمار بل في العقول. مئات من مختلف الأعمار والجنسيات والمشارب والأحجام
تابعوا الماراثون لساعات تعلوهم سعادة بالغة، في حين غمرتنا علامات الإعياء
والإرهاق فور أن امتطينا صهوة دراجاتنا. خرجنا من السباق ونحن عاجزون عن
القيام بأي شيء سوى التذمر والرغبة في الاسترخاء. أو بمعنى أدق العودة إلى
الاسترخاء والخمول الذي نبرع فيه نحن العرب أكثر من غيرنا. فنحن نعجز أن
نقف في الطوابير ما طال منها وما قصر ونبحث بأي وسيلة عن طريقة تخلصنا
منها. عن طريق واسطة قريب أو نسيب أو حبيب. المهم أن نتخلص منها. سياراتنا
يجب أن تقف أمام الدوائر الحكومية التي نراجعها أو أمام البوابات الرئيسة
للمجمعات التجارية. لا يمكن أن نقبل أن نركنها بعيدا ونمشي مسافة قصيرة.
وإذا لم نجد مكانا قريبا لمركباتنا فلا بأس أن نسطو على مواقف ذوي الاحتياجات الخاصة. هل شاهدتم في حياتكم أحدا حصل على مخالفة مرورية في وطننا لأنه أوقف سيارته في مواقف مخصصة لذوي الاحتياجات الخاصة؟
إننا لا نصعد السلالم بل نفضل المصاعد الكهربائية حتى لو كان هدفنا الطابق
الثاني. في العمارة المكونة من أربعة أدوار التي أسكنها في بريطانيا تعطل
المصعد لمدة أسبوع دون أن يصلحه أحد. عندما هاتفت إدارة العمارة أخبروني
أنني الوحيد الذي أبلغ عن العطل.
جاء الفني فورا لإصلاحه. شعرت لوهلة أنني أكسل شخص في بريطانيا، فالحياة لم
تتعطل في العمارة لأن المصعد لا يعمل. تعطلت في داخلي فقط. هناك سلالم. هي
خيارهم الأول. بينما المصعد هو خيارنا الأول. نحن نبحث عن أي شيء يقلنا
بسرعة إلى أهدافنا دون أن نستشعر قيمة الصعود خطوة خطوة. إنه شعور عظيم.
معظمنا يفتقر اللياقة المطلوبة لحصد الإنجازات، فنبدو كهولا منذ نعومة
أظفارنا. تجاعيدنا لا تبدو في وجوهنا وأطرافنا، لكن تبدو في أعماقنا وفي
سلوكياتنا وتصرفاتنا. في ردود أفعالنا البطيئة. البطيئة جدا.
نحن نولد شيوخا محشوين بعادات تجعلنا أقرب إلى الموت منه إلى الحياة. يقول
الفيلسوف الإنجليزي، فرنسيس بيكون: “تكمن الشيخوخة في الروح أكثر مما تكمن
في الجسد”. فمتى ما تحررت أرواحنا من عاداتنا السلبية ربما نستطيع أن نعود
شبابا.
لا يجب أن نفرح كثيرا كون الشباب يشكلون الشريحة الأكبر في مجتمعاتنا،
فهؤلاء الشباب ليسوا شبابا كما نعتقد. إنهم كهول يرتدون أقنعة. إن الشباب
هناك، في أمريكا وأوروبا وشرق آسيا يعملون حتى آخر لحظة. يمشون حتى آخر
لحظة. يضحكون حتى آخر لحظة. جاري البريطاني ، باول هاركير (82 عاما)، امتهن
بعد أن تقاعد عن التدريس مساعدة الأطفال على عبور خطوط المشاة أثناء
توجههم إلى مدارسهم. أجده في تمام الساعة الثامنة والنصف صباحا حتى التاسعة
والنصف صباحا على رأس الشارع، يحمل لافتة (قف) ومرتديا سترة صفراء لامعة.
يوقف السيارات بابتسامة. ويعبر مع الأطفال برشاقة ساحرة. كم من شبابنا وليس
من (شيابنا) يقوم بهذه الوظيفة العظيمة؟


يقال إن الشباب هم عماد الأمة. اكتشفنا الأمة، لكن لم نجد الشباب. فلنعثر
عليهم معا! وانا اظن لو تركنا الموروث القبلي لزانت كل امورنا وتخلصنا من
عقدنا الذاتيه .ولكن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://midan.yoo7.com
بنت مسلمة
مشرف عام
بنت مسلمة


عدد المساهمات : 352
نقاط : 5833
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 07/03/2010

أكسل شعوب الأرض  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أكسل شعوب الأرض    أكسل شعوب الأرض  Emptyالخميس 19 أبريل 2012, 8:58 am



جميل جداً

كلمات جميلة وابداع راقي


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أكسل شعوب الأرض
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طبقات الأرض
» ماء زمزم.. خير ماء على وجه الأرض
» صاعقة تضرب الأرض
» عرس بدأ فى الأرض وانتهى فى السماء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ميدان التحرير وطريق الهداية :: مواضيع اسلامية دينية :: المنتدى العام-
انتقل الى: