ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ميدان التحرير وطريق الهداية

منتدى شبابى اسلامى لنفع الشباب وحثهم على رفع الهمم  
الرئيسيةبوابة2أحدث الصورالتسجيلدخول
*وبركة في العمر* *وصحة في الجسد* *وسعة في الرزق**وتوبة قبل الموت**وشهادة عند الموت**ومغفرة بعد الموت* *وعفوا عند الحساب*



 
دعاء لكل االاخوة والاخوات في الله  اللـهم صل على محمد و آل محـمد *لا إله إلا الله الحليم الكريم* *لا اله إلا الله العلى العظيم* *لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم* *?اللهم إنا نسألك زيادة في الدين*

  *وأمانا من العذاب* *ونصيبا من الجنة* *وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم* *اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين* *اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات* *اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة*
 
 
 


 *اللهم ارزقني حسن الخاتمة* *اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين* *اللهم ثبتني عند سؤال الملكين*
 
 *اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا**اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*
 



 

 حديث : من رأى منكم منكرا فليغيره

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
roma

roma


عدد المساهمات : 132
نقاط : 5317
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 14/05/2010

حديث : من رأى منكم منكرا فليغيره Empty
مُساهمةموضوع: حديث : من رأى منكم منكرا فليغيره   حديث : من رأى منكم منكرا فليغيره Emptyالإثنين 14 مايو 2012, 11:51 am

















حديث : من رأى منكم منكرا فليغيره 1336674754d1659f-265X307


حديث : عظَم الجزاء مع عِظَم البلاء



يوقن العبد المؤمن أن الأمور كلها بيد الله عز وجل
ومشيئته، ولكن هذا اليقين قد يتزعزع ويضعُف عند وقوع البلايا والمحن، فإذا
علم العبد أن الجزاء يعظُم على قدر عظم البلاء، وأن ذلك علامة على حب الله
تعالى للعبد، فلن يتزعزع ذلك اليقين أبدا.
وفي حديث عظيم من جوامع كلم النبي - صلى الله عليه وسلم -، يحث فيه ...


















3










حديث : من رأى منكم منكرا فليغيره







حديث : من رأى منكم منكرا فليغيره 1336675764i3459h-265X307













متن الحديث

عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : ( من رأى منكم منكرا فليغيره بيده ، فإن لم يستطع فبلسانه ، فإن لم يستطع فبقلبه ، وذلك أضعف الإيمان ) رواه مسلم .

الشرح

ترتبط خيرية هذه الأمة ارتباطا وثيقا
بدعوتها للحق ، وحمايتها للدين ، ومحاربتها للباطل ؛ ذلك أن قيامها بهذا
الواجب يحقق لها التمكين في الأرض ، ورفع راية التوحيد ، وتحكيم شرع الله
ودينه ، وهذا هو ما يميزها عن غيرها من الأمم ، ويجعل لها من المكانة ما
ليس لغيرها ، ولذلك امتدحها الله تعالى في كتابه العزيز حين قال : { كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله } ( آل عمران : 110 ) .



وعلاوة على ذلك فإن في أداء هذا
الواجب الرباني حماية لسفينة المجتمع من الغرق ، وحماية لصرحه من التصدع ،
وحماية لهويته من الانحلال ، وإبقاء لسموه ورفعته ، وسببا للنصر على
الأعداء والتمكين في الأرض ، والنجاة من عذاب الله وعقابه .

ولخطورة هذه القضية وأهميتها ؛
ينبغي علينا أن نعرف طبيعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، ونعرف شروطه
ومسائله المتعلقة به ؛ ومن هنا جاء هذا الحديث ليسهم في تكوين التصور
الواضح تجاه هذه القضية ، ويبين لنا كيفية التعامل مع المنكر حين رؤيته .

لقد بين الحديث أن إنكار المنكر
على مراتب ثلاث : التغيير باليد ، والتغيير باللسان ، والتغيير بالقلب ،
وهذه المراتب متعلقة بطبيعة هذا المنكر ونوعه ، وطبيعة القائم بالإنكار
وشخصه ، فمن المنكرات ما يمكن تغييره مباشرة باليد ، ومن المنكرات ما يعجز
المرء عن تغييره بيده دون لسانه ، وثالثة لا يُمكن تغييرها إلا بالقلب فحسب
.

فيجب إنكار المنكر باليد على كل
من تمكّن من ذلك ، ولم يُؤدّ إنكاره إلى مفسدةٍ أكبر، وعليه : يجب على
الوالي أن يغير المنكر إذا صدر من الرعيّة ، ويجب مثل ذلك على الأب في أهل
بيته، والمعلم في مدرسته ، والموظف في عمله ، وإذا قصّر أحدٌ في واجبه هذا
فإنه مضيّع للأمانة ، ومن ضيّع الأمانة فقد أثم ، ولذلك جاءت نصوص كثيرة
تنبّه المؤمنين على وجوب قيامهم بمسؤوليتهم الكاملة تجاه رعيتهم - والتي
يدخل فيها إنكار المنكر - ، فقد روى الإمام البخاري ومسلم عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما ، أنه سمع رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (
كلكم راع ومسؤول عن رعيته ، فالإمام راع وهو مسؤول عن رعيته ، والرجل في
أهله راع وهو مسؤول عن رعيته ، والمرأة في بيت زوجها راعية وهي مسؤولة عن
رعيتها ، والخادم في مال سيده راع وهو مسؤول عن رعيته ، فكلكم راع وكلكم
مسؤول عن رعيّته ) ، بل إن النبي صلى الله عليه وسلم قد بيّن عاقبة الذين يفرطون في هذه الأمانة فقال : ( ما من عبد يسترعيه الله رعية فلم يحطها بنصحه إلا لم يجد رائحة الجنة ) .

فإذا عجز عن التغيير باليد ، فإنه ينتقل إلى الإنكار باللسان ، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( فإن لم يستطع فبلسانه ) ، فيذكّر العاصي بالله ، ويخوّفه من عقابه ، على الوجه الذي يراه مناسبا لطبيعة هذه المعصية وطبيعة صاحبها .

فقد يكون التلميح كافيا - أحيانا - في هذا الباب ، كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول: ( ما بال أقوام يفعلون كذا وكذا ؟ ) ،
وقد يقتضي المقام التصريح والتعنيف ، ولهذا جاءت في السنة أحداث ومواقف
كان الإنكار فيها علناً ، كإنكار النبي صلى الله عليه وسلم على أسامة بن زيد -
رضي الله عنه - شفاعته في حد من حدود الله ، وإنكاره على من لبس خاتم
الذهب من الرجال ، وغير ذلك مما تقتضي المصلحة إظهاره أمام الملأ.

وإن عجز القائم بالإنكار عن
إبداء نكيره فعلا وقولا ، فلا أقل من إنكار المنكر بالقلب ، وهذه هي
المرتبة الثالثة ، وهي واجبة على كل أحد ، ولا يُعذر شخص بتركها ؛ لأنها
مسألة قلبيّة لا يُتصوّر الإكراه على تركها ، أو العجز عن فعلها ، يقول علي بن أبي طالب رضي
الله عنه : " إن أول ما تغلبون عليه من الجهاد : جهادٌ بأيديكم ، ثم
الجهاد بألسنتكم ، ثم الجهاد بقلوبكم ، فمتى لم يعرف قلبه المعروف وينكر
قلبه المنكر انتكس " .

وإذا ضيعت الأمة هذا الواجب
بالكلية ، وأهملت العمل به ، عمت المنكرات في المجتمعات ، وشاع الفساد فيها
، وعندها تكون الأمة مهددة بنزول العقوبة الإلهية عليها ، واستحقاق الغضب
والمقت من الله تعالى .

والمتأمل في أحوال الأمم
الغابرة ، يجد أن بقاءها كان مرهونا بأداء هذه الأمانة ، وقد جاء في القرآن
الكريم ذكر شيء من أخبار تلك الأمم ، ومن أبرزها أمة بني إسرائيل التي قال
الله فيها : { لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى
ابن مريم ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون ، كانوا لا يتناهون عن منكر فعلوه
لبئس ما كانوا يفعلون } ( المائدة : 78 - 79 ) .

وتكمن خطورة التفريط في هذا
الواجب ، أن يألف الناس المنكر ، ويزول في قلوبهم بغضه ، ثم ينتشر ويسري
فيهم ، وتغرق سفينة المجتمع ، وينهدم صرحها ، وفي ذلك يضرب لنا رسول الله
صلى الله عليه وسلم مثلا رائعا يوضح هذه الحقيقة ، فعن النعمان بن بشير رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (
مثل القائم على حدود الله والواقع فيها ، كمثل قوم استهموا على سفينة ،
فأصاب بعضهم أعلاها وبعضهم أسفلها ، فكان الذين في أسفلها إذا استقوا من
الماء مرّوا على من فوقهم ، فقالوا : لو أنا خرقنا في نصيبنا خرقا ولم نؤذ
من فوقنا ، فإن يتركوهم وما أرادوا هلكوا جميعا ، وإن أخذوا على أيديهم
نجوا ونجوا جميعا ) رواه البخاري .

إن هذا الواجب هو مسؤولية
الجميع ، وكل فرد من هذه الأمة مطالب بأداء هذه المسؤولية على حسب طاقته ،
والخير في هذه الأمة كثير ، بيد أننا بحاجة إلى المزيد من الجهود المباركة
التي تحفظ للأمة بقاءها ، وتحول دون تصدع بنيانها ، وتزعزع أركانها.



















الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
el shiekh
المدير العام
el shiekh


عدد المساهمات : 1910
نقاط : 9505
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 06/03/2010
الموقع : https://midan.yoo7.com

حديث : من رأى منكم منكرا فليغيره Empty
مُساهمةموضوع: رد: حديث : من رأى منكم منكرا فليغيره   حديث : من رأى منكم منكرا فليغيره Emptyالسبت 25 أغسطس 2012, 3:07 am

مواضيعك الدينيه مميزه
وانتى مميزه
شكرا اختى على كل جهودك
جعلها الله في ميزان حسناتك يوم القيامه
دعائى لكى بالتوفيق في حياتك
تقبلي مرورى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://midan.yoo7.com
 
حديث : من رأى منكم منكرا فليغيره
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حديث قدسي
» حديث شريف
» حديث شريف
» شرح حديث(إِنَّ اللهَ فَرَضَ فَرَائِضَ فَلا تُضَيِّعُوهَا)
» شرح حديث : ( لا يأتي زمان إلا والذي بعده شر منه حتى تلقوا ربكم )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ميدان التحرير وطريق الهداية :: الحديث الشريف :: الحديث الشريف-
انتقل الى: