ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ميدان التحرير وطريق الهداية

منتدى شبابى اسلامى لنفع الشباب وحثهم على رفع الهمم  
الرئيسيةبوابة2أحدث الصورالتسجيلدخول
*وبركة في العمر* *وصحة في الجسد* *وسعة في الرزق**وتوبة قبل الموت**وشهادة عند الموت**ومغفرة بعد الموت* *وعفوا عند الحساب*



 
دعاء لكل االاخوة والاخوات في الله  اللـهم صل على محمد و آل محـمد *لا إله إلا الله الحليم الكريم* *لا اله إلا الله العلى العظيم* *لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم* *?اللهم إنا نسألك زيادة في الدين*

  *وأمانا من العذاب* *ونصيبا من الجنة* *وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم* *اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين* *اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات* *اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة*
 
 
 


 *اللهم ارزقني حسن الخاتمة* *اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين* *اللهم ثبتني عند سؤال الملكين*
 
 *اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا**اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*
 



 

 من الكبائر / نشوز المرأة على زوجها.....

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
roma

roma


عدد المساهمات : 132
نقاط : 5330
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 14/05/2010

من الكبائر / نشوز المرأة على زوجها..... Empty
مُساهمةموضوع: من الكبائر / نشوز المرأة على زوجها.....   من الكبائر / نشوز المرأة على زوجها..... Emptyالجمعة 12 أكتوبر 2012, 4:35 pm


من الكبائر / نشوز المرأة على زوجها.....

قال
الله تعالى ( وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ
وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ
فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً
كَبِيراً) (النساء:34)
. قال الواحدي رحمه الله تعالى: النشوز ههنا معصية الزوج وهو الترفع عليه
بالخلاف وقال عطاء: هو أن تتعطر له وتمنعه نفسها وتتغير عما كانت تفعله من
الطواعية " فعظوهن بكتاب: الله وذكروهن ما أمرهن الله به " وَاهْجُرُوهُنَّ
فِي الْمَضَاجِعِ " قال ابن عباس هو أن يوليها ظهره على الفراش ولا
يكلمها. وقال الشعبي ومجاهد: هو أن يهجر مضاجعتها فلا يضاجعها "
وَاضْرِبُوهُنَّ " ضرباً غير مبرح. وقال ابن عباس أدبا مثل اللكزة وللزوج
أن يتلافى نشوز امرأته بما أذن الله له مما ذكره الله في هذه الآية " فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ " فيما يلتمس منهن " فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ " .
قال ابن عباس: فلا تتجنوا عليهن العلل وفي الصحيحين: تأت لعنتها الملائكة
حتى تصبح " وفي لفظ فبات وهو عليها أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "
إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلم غضبان لعنتها الملائكة حتى تصبح ولفظ
الصحيحين أيضاً " إذا باتت المرأة هاجرة فراش زوجها فتأبى عليه إلا كان الذي في السماء ساخطاً عليها حتى يرضى عنها زوجها " .
وعن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم: " ثلاثة لا يقبل الله
لهم صلاة ولا ترفع لهم إلى السماء حسنة: العبد الآبق حتى يرجع إلى مواليه
فيضع يده في أيديهم والمرأة الساخط عليها زوجها حتى يرضى عنها والسكران حتى
يصحو " .
وعن الحسن قال حدثني من سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقول: " أول ما تسأل عنه المرأة
يوم القيامة عن صلاتها وعن بعلها " . وفي الحديث أن رسول الله صلى الله
عليه وسلم قال: " لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم الآخر أن تصوم وزوجها
شاهد إلا بإذنه ولا تأذن في بيته إلا بإذنه " . أخرجه البخاري. ومعنى شاهد
أي حاضر غير غائب وذلك في صوم التطوع فلا تصوم حتى تستأذنه لأجل وجوب حقه
وطاعته وقال صلى الله عليه وسلم: " لو كنت آمراً أحداً أن يسجد لأحد لأمرت المرأة
أن تسجد لزوجها " . رواه الترمذي. وقالت عمة حصين بن محصن وذكرت زوجها
للنبي صلى الله عليه وسلم فقال: " انظري من أين أنت منه فإنه جنتك ونارك " .
أخرجه النسائي وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم: " لا ينظر الله إلى امرأة لا تشكر لزوجها وهي لا تستغني
عنه " . وجاء عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: " إذا خرجت المرأة
من بيت زوجها لعنتها الملائكة حتى ترجع أو تتوب " وقال رسول الله صلى الله
عليه وسلم: " أيما امرأة ماتت وزوجها عنها راض دخلت الجنة " .
فالواجب على المرأة
أن تطلب رضا زوجها وتجتنب سخطه ولا تمتنع منه متى أرادها لقول النبي صلى
الله عليه وسلم: " إذا دعا الرجل امرأته إلى فراشه فلتأته وإن كانت على
التنور " . قال العلماء: إلا أن يكون لها عذر من حيض أو نفاس فلا يحل لها
أن تجيئه ولا يحل للرجل أيضاً أن يطلب ذلك منها في حال الحيض والنفاس ولا
يجامعها حتى تغتسل لقول الله تعالى: ).. فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي
الْمَحِيضِ وَلا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ ..) (البقرة:222)
أي لا تقربوا جماعهن حتى يطهرن. قال ابن قتيبة يطهرن ينقطع عنهن الدم فإذا
تطهرن أي اغتسلن بالماء والله أعلم. ولما تقدم من قول النبي صلى الله عليه
وسلم: " من أتى حائضاً أو امرأة من دبرها فقد كفر بما أنزل على محمد " .
وفي حديث آخر: " ملعون من أتى حائضاً أو امرأة في دبرها " . والنفاس مثل
الحيض إلى الأربعين فلا يحل للمرأة أن تطيع زوجها إذا أراد إتيانها في حال
الحيض والنفاس وتطيعه فيما عدا ذلك وينبغي للمرأة أن تعرف أنها كالمملوك
للزوج فلا تتصرف في نفسها ولا في ماله إلا بإذنه وتقدم حقه على حقها وحقوق
أقاربه على حقوق أقاربها وتكون مستعدة لتمتعه بها بجميع أسباب النظافة ولا
تفتخر عليه بجمالها ولا تعيبه بقبح إن كان فيه.
قال الأصمعي: دخلت البادية فإذا امرأة حسناء لها بعل قبيح فقلت لها كيف
ترضين لنفسك أن تكوني تحت مثل هذا فقالت: اسمع يا هذا لعله أحسن فيما بينه
وبين الله خالقه فجعلني ثوابه ولعلي أسأت فجعله عقوبتي.
وقالت عائشة رضي الله عنها يا: معشر النساء لو تعلمن بحق أزواجكم عليكن لجعلت المرأة منكن تمسح الغبار عن قدمي زوجها بخد وجهها.
وقال صلى الله عليه وسلم " ونساؤكم من أهل الجنة الودود التي إذا آذت أو
أوذيت أتت زوجها حتى تضع يدها في كفه فتقول: لا أذوق غمضاً حتى ترضى " .
ويجب على المرأة
أيضاً دوام الحياء من زوجها وغض طرفها قدامه والطاعة لأمره والسكوت عند
كلامه والقيام عند قدومه والابتعاد عن جميع ما يسخطه والقيام معه عند خروجه
وعرض نفسها عليه عند نومه وترك الخيانة له في غيبته في فراشه وماله وبيته
وطيب الرائحة وتعاهد الفم بالسواك وبالمسك والطيب ودوام الزينة بحضرته
وتركها الغيبة وإكرام أهله وأقاربه وترى القليل منه كثيراً.
فصل في فضل المرأة الطائعة لزوجها وشدة عذاب العاصية
ينبغي للمرأة الخائفة من الله تعالى أن تجتهد لطاعة الله وطاعة زوجها وتطلب
رضاه جهدها فهو جنتها ونارها لقول النبي صلى الله عليه وسلم: " أيما امرأة
ماتت وزوجها راض عنها دخلت الجنة " . وفي الحديث أيضاً: " إذا صلت المرأة
خمسها وصامت شهرها وأطاعت بعلها فلتدخل من أي أبواب الجنة شاءت " .
وروي عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال: " يستغفر للمرأة المطيعة لزوجها
الطير في الهواء والحيتان في الماء والملائكة في السماء والشمس والقمر ما
دامت في رضا زوجها وأيما امرأة عصت زوجها فعليها لعنة الله والملائكة
والناس أجمعين وأيما امرأة كلحت في وجه زوجها فهي في سخط الله إلى أن
تضاحكه وتسترضيه. وأيما امرأة خرجت من دارها بغير إذن زوجها لعنتها
الملائكة حتى ترجع.
فقامت فاطمة رضي الله عنها وقالت: حبيبي وقرة عيني ما كان أعمال هؤلاء حتى
وضع عليهن العذاب فقال صلى الله عليه وسلم: يا بنية أما المعلقة بشعرها
فإنها كانت لا تغطي شعرها من الرجال وأما التي كانت معلقة بلسانها فإنها
كانت تؤذي زوجها وأما المعلقة بثدييها فإنها كانت تفسد فراش زوجها وأما
التي تشد رجلاها إلى ثدييها ويداها إلى ناصيتها وقد سلط عليها الحيات
والعقارب فإنها كانت لا تنظف بدنها من الجنابة والحيض وتستهزئ بالصلاة.
وأما التي رأسها رأس خنزير وبدنها بدن حمار فإنها كانت نمامة كذابة وأما
التي على صورة الكلب والنار تدخل من فيها وتخرج من دبرها فإنها كانت منانة
حسادة.
وعن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا تؤذي المرأة زوجها في الدنيا إلا قالت زوجته من الحور العين لا تؤذيه قاتلك الله. ويا بينة الويل لامرأة تعصي زوجها " .
فصل حقوق الزوجة على زوجها
وإذا كانت المرأة
مأمورة بطاعة زوجها وبطلب رضاه فالزوج أيضاً مأمور بالإحسان إليها واللطف
بها والصبر على ما يبدو منها من سوء خلق وغيره وإيصالها حقها من النفقة
والكسوة والعشرة الجميلة لقول الله تعالى " وعاشروهن بالمعروف " ولقول
النبي صلى الله عليه وسلم: " استوصوا بالنساء ألا إن لكم على نسائكم حقاً
ولنسائكم عليكم حقاً فحقهن عليكم أن تحسنوا إليهن في كسوتهن وطعامهن وحقكم
عليهن أن لا يوطئن فرشكم من تكرهون ولا يأذن في بيوتكم لمن تكرهون " .
وقوله صلى الله عليه وسلم " عوان " أي أسيرات جمع عانية وهي الأسيرة شبه
رسول الله صلى الله عليه وسلم المرأة في دخولها تحت حكم الرجل بالأسير.
وقال صلى الله عليه وسلم: " خيركم خيركم لأهله " وفي رواية خيركم ألطفكم
بأهله " وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم شديد اللطف بالنساء وقال صلى
الله عليه وسلم " أيما رجل صبر على سوء خلق امرأته أعطاه الله الأجر مثل ما
أعطى أيوب عليه السلام على بلائه وأيما امرأة صبرت على سوء خلق زوجها
أعطاها الله من الأجر مثل ما أعطى آسية بنت مزاحم امرأة فرعون " .
وقد روي أن رجلاً جاء إلى عمر رضي الله عنه يشكو خلق زوجته فوقف على باب
عمر ينتظر خروجه فسمع امرأة عمر تستطيل عليه بلسانها وتخاصمه وعمر ساكت لا
يرد عليها فانصرف الرجل راجعاً وقال: إن كان هذا حال عمر مع شدته وصلابته
وهو أمير المؤمنين فكيف حالي؟ فخرج عمر فرآه مولياً عن بابه فناداه وقال ما
حاجتك يا رجل فقال: يا أمير المؤمنين جئت أشكو إليك سوء خلق امرأتي
واستطالتها علي فسمعت زوجتك كذلك فرجعت وقلت: إذا كان حال أمير المؤمنين مع
زوجته فكيف حالي فقال: عمر يا أخي إني احتملتها لحقوق لها علي إنها طباخة
لطعامي خبازة لخبزي غسالة لثيابي مرضعة لولدي وليس ذلك كله بواجب عليها
ويسكن قلبي بها عن الحرام فأنا أحتملها لذلك. فقال الرجل: يا أمير المؤمنين
وكذلك زوجتي قال عمر: فاحتملها يا أخي فإنما هي مدة يسيرة .
وحكي أن بعض الصالحين كان له أخ في الله وكان من الصالحين يزوره في كل سنة
مرة فجاء لزيارته فطرق الباب فقالت امرأته: من فقال: أخو زوجك في الله جئت
لزيارته فقالت: راح يحتطب لا رده الله ولا سلمه وفعل به وفعل وجعلت تذمذم
عليه فبينما هو واقف على الباب وإذا بأخيه قد أقبل من نحو الجبل وقد حمل
حزمة الحطب على ظهر أسد وهو يسوقه بين يديه فجاء فسلم على أخيه ورحب به
ودخل المنزل وأدخل الحطب وقال للأسد: اذهب بارك الله فيك ثم أدخل أخاه
والمرأة على حالها تذمذم وتأخذ بلسانها وزوجها لا يرد عليها فأكل مع أخيه
شيئاً ثم ودعه وانصرف وهو متعجب من صبر أخيه على تلك المرأة. قال: فلما كان
العام الثاني جاء أخوه لزيارته على عادته فطرق الباب فقالت: امرأته من
بالباب قال أخو زوجك فلان في الله فقالت: مرحباً بك وأهلاً وسهلاً اجلس
فإنه سيأتي إن شاء الله بخير وعافية. قال فتعجب من لطف كلامها وأدبها إذ
جاء أخوه وهو يحمل الحطب على ظهره فتعجب أيضاً لذلك فجاء فسلم عليه ودخل
الدار وأدخله وأحضرت المرأة
طعاماً لهما وجعلت تدعو لهما بكلام لطيف فلما أراد أن يفارقه قال: يا أخي
أخبرني عما أريد أن أسألك عنه. قال وما هو يا أخي قال: عام أول أتيتك فسمعت
كلام امرأة بذيئة اللسان قليلة الأدب تذم كثيراً ورأيتك قد أتيت من نحو
الجبل والحطب على ظهر الأسد وهو مسخر بين يديك ورأيت العام كلام المرأة
لطيفاً لا تذمذم ورأيتك قد أتيت بالحطب على ظهرك فما السبب قال يا أخي:
توفيت تلك المرأة
الشرسة وكنت صابراً على خلقها وما يبدو منها كنت معها في تعب وأنا أحتملها
فكان الله قد سخر لي الأسد الذي رأيت يحمل عني الحطب بصبري عليها واحتمالي
لها فلما توفيت تزوجت هذه المرأة الصالحة وأنا في راحة معها فانقطع عني
الأسد فاحتجت أن أحمل الحطب على ظهري لأجل راحتي مع هذه المرأة المباركة
الطائعة فنسأل الله أن يرزقنا الصبر على ما يحب ويرضى إنه جواد كريم.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هانى المصرى

هانى المصرى


عدد المساهمات : 145
نقاط : 5181
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 18/11/2010
العمر : 33

من الكبائر / نشوز المرأة على زوجها..... Empty
مُساهمةموضوع: رد: من الكبائر / نشوز المرأة على زوجها.....   من الكبائر / نشوز المرأة على زوجها..... Emptyالإثنين 15 أكتوبر 2012, 9:14 am

من الكبائر / نشوز المرأة على زوجها..... W6w20050925155939fd43e5462tb
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من الكبائر / نشوز المرأة على زوجها.....
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» هل المرأة شر كلها؟
» إذا باتت المرأة مهاجرة فراش زوجها
» وقفات للمرأه الصالحه في بيتها مع زوجها..
» مكانة المرأة في الإسلام
» معجزة الله في جسم المرأة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ميدان التحرير وطريق الهداية :: مواضيع اسلامية دينية :: المراه-
انتقل الى: