ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ميدان التحرير وطريق الهداية

منتدى شبابى اسلامى لنفع الشباب وحثهم على رفع الهمم  
الرئيسيةبوابة2أحدث الصورالتسجيلدخول
*وبركة في العمر* *وصحة في الجسد* *وسعة في الرزق**وتوبة قبل الموت**وشهادة عند الموت**ومغفرة بعد الموت* *وعفوا عند الحساب*



 
دعاء لكل االاخوة والاخوات في الله  اللـهم صل على محمد و آل محـمد *لا إله إلا الله الحليم الكريم* *لا اله إلا الله العلى العظيم* *لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم* *?اللهم إنا نسألك زيادة في الدين*

  *وأمانا من العذاب* *ونصيبا من الجنة* *وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم* *اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين* *اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات* *اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة*
 
 
 


 *اللهم ارزقني حسن الخاتمة* *اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين* *اللهم ثبتني عند سؤال الملكين*
 
 *اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا**اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*
 



 

 مصر تواجه يوما آخر فى التحول الديمقراطى الوعر والمشحون عاطفيا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
roma

roma


عدد المساهمات : 132
نقاط : 5330
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 14/05/2010

مصر تواجه يوما آخر فى التحول الديمقراطى الوعر والمشحون عاطفيا  Empty
مُساهمةموضوع: مصر تواجه يوما آخر فى التحول الديمقراطى الوعر والمشحون عاطفيا    مصر تواجه يوما آخر فى التحول الديمقراطى الوعر والمشحون عاطفيا  Emptyالأربعاء 05 ديسمبر 2012, 8:01 pm





مصر تواجه يوما آخر فى التحول الديمقراطى الوعر والمشحون عاطفيا  Washington-post
واشنطن بوست
مصر تواجه يوما آخر فى التحول الديمقراطى الوعر والمشحون عاطفيا

علقت الصحيفة على أحداث يوم أمس الأحد فى مصر، والذى أعلن فيه قضاة المحكمة
الدستورية تعليق عملهم إلى أجل غير مسمى، احتجاجاً على محاولات مؤيدى
الرئيس محمد مرسى منعهم من دخول مقر المحكمة الدستورية لإعلان حكمهم بشأن
حل الجمعية التأسيسية للدستور.

وقالت الصحيفة، إن يوم الأحد كان مجرد يوم آخر فى التحول الديمقراطى الوعر
المشحون عاطفيا فى البلاد، زاد فيه انقسام الثوار الذين كانوا يوما ما
موحدين فى المطالبة بخلع مبارك، مع وجود الإسلاميين على جانب والليبراليين
والعلمانيين وبشكل متزايد القضاة على الجانب الآخر فى السعى إلى تحديد هوية
حديثة للبلاد.

وأشارت الصحيفة إلى أن الرئيس محمد مرسى الذى تم انتخابه فى يونيو الماضى
يخوض صراعا على السلطة مع القضاء، حيث كان من المتوقع أن تصدر المحكمة
الدستورية قرارها بحل الجمعية التأسيسية الثانية للدستور، بعدما حلت
البرلمان والجمعية التأسيسية الأولى.

لكن الرئيس تحداها بإصدار الإعلان الدستورى فى 22 نوفمبر الماضى الذى يحصن كل قراراته بشكل مؤقت ضد الطعن عليها من قبل القضاء.

وعلقت على ذلك هبة مورايف مدير الشئون المصرية بقسم الشرق الأوسط وشمال
أفريقيا فى منظمة هيومان رايتس ووتش الحقوقية، واعتبرت أن مواجهة الأمس
تزيد من الحيرة والأسى، لأن الرئيس مرسى بدا فى الأيام الأخيرة أنه يفوز فى
معركته ضد القضاء.

وقالت إن اختياره أن يقوم بذلك فى هذا مثل هذا الوقت، لا يعنى فقط زيادة
"الطين بلة"، لكن هذا هجوم كامل. فتخويف القضاء أمر خطير للغاية، وتورط حزب
مرسى فى ذلك هى سابقة مرعبة. نحن لا نريد الدخول فى موقف ينبغى فيه أن
يخشى معارضو الرئيس على أرواحهم".

وأضافت مورايف قائلة إنه على الرغم من أن القضاء يحتاج على إصلاح، إلا أن
أساليب مرسى كانت ذات نتائج عكسية فى تحقيق هدف تدعمه البلاد كلها.

من جانبه، قال المحامى خالد أبو بكر، عضو اتحد المحامين الدوليين، إن
مظاهرات أمس عند المحكمة الدستورية تعد جريمة بالأساس. فالرئيس ووزارة
الداخلية يجب أن يحموا المؤسسات القضائية ويمكنوا القضاة من القيام
بوظيفتهم. وكان بإمكان مرسى أن يلغى بسهولة الاحتجاجات خارج مقر المحكمة.

وحذرت الصحيفة من أنه فى حال تفاقم المواجهة مع القضاء، ولم يتخذ المجلس
الأعلى للقضاء قرارا، فإن مرسى قد يواجه معضلة حول كيفية الإشراف على
الاستفتاء الدستورى الذى دعا إليه فى 15 ديسمبر المقبل.

يو إس إيه توداى
محللون غربيون يرجحون تنحى الجيش جانبا فى المواجهة الحالية فى مصر

نشرت الصحيفة تحليلا عن الدور الذى يمكن أن يقوم به الجيش فى الأزمة
الراهنة فى مصر، وقالت إنه على الرغم من أن الجيش لعب دورا حاسما فى ثورة
25 يناير التى أنهت حكم الديكتاتور حسنى مبارك، إلا أنه من المرجح أن يتنحى
جانبا هذه المرة مع تعزيز الرئيس محمد مرسى سلطته على البلاد، وامتلاء
ميدان التحرير بالمحتجين ضده.

ونقلت الصحيفة عن إريك تراجر، الخبير فى معهد واشنطن لدراسات الشرق الأدنى،
قوله إن العلامات الدالة على التغير فى الجيش واضحة فى الدستور المقترح
الذى يجد معارضة كبيرة فى التحرير. ويشير إلى أن الجيش قد حصل على شىء فى
الدستور ولديه حافز لكى يقف بجانب الإخوان المسلمين، حيث إن هذا الدستور
يبقى سيطرة الجيش على ميزانيته وعلى السياسة الخارجية، بما يعنى أن بإمكانه
الحفاظ على السلام مع إسرائيل ويحتفظ بمليارات الدولارات من المساعدات
الأمريكية حسبما يقول ترايجر.

ويبرهن الخبير الأمريكى على ذلك بالقول إن الجيش لم يسحب ممثله فى اللجنة
التأسيسية التى صاغت الدستور، كما أنه لم يحتج هذا العام عندما أقال مرسى
70 من كبار الضباط وقام بتغيير القيادات بعد الأحداث فى سيناء.

ويرجح ترايجر أن يكون الإخوان المسلمين ومرسى قد أبرموا اتفاقا مع الجيش يكون الرئيس بمقتضاه هو الزعيم السياسى لمصر.

وهناك بعض المحللين، مثل واين وايت، المسئول الاستخباراتى السابق بوزارة
الخارجية الأمريكية، يقولون إن الجيش ربما يتم تصعيده لو هدد الصراع مصالحه
الاقتصادية واستقرار البلاد.

ويتابع وايت قائلا، إن الولايات المتحدة والدول الغربية الأخرى ومعها
السعودية وغيرها من الدول التى قدمت مليارات الدولارات لدعم الاقتصاد
المصرى. ورؤية البلاد تنزلق نحو الفوضى مجددا مقلق.

ويعتقد وايت أن الجنرالات ينتظرون ليروا ما إذا كان مرسى سيتراجع بما يجعله ضعيفا ويضر به سياسيا، أم أن الموقف سيتفاقم.

فى حين يشكك آخرون فى أن يعود الجيش لمنصب الحاكم وصاحب القرار فى حالة
وجود معارك تظاهرية بين الإسلاميين والمعارضة. ويقول ديفيد سشينكر، مدير
برنامج السياسات العربية بمعهد واشنطن إن السيطرة على الحشود ليست مهمة
الجيش.

لوس أنجلوس تايمز
الأزمة السياسية المتصاعدة فى مصر تزيد الضغوط على الجيش للتدخل

قالت صحيفة لوس أنجلوس تايمز إن المحكمة الدستورية العليا أجلت الحكم على
شرعية الجمعية التأسيسية للدستور بعد أن منعها إسلاميون مؤيدون للرئيس محمد
مرسى من أداء عملها، فى تعميق الصراع الناشب حول المستقبل السياسى للبلاد.


وأضافت الصحيفة الأمريكية أن التحرك ضد المحكمة العليا هو واحد من
الاشتباكات فى معركة منفصلة بين السلطات على الدستور. وأكدت أن مصداقية
الاستفتاء على الدستور باتت محل شكوك بعدما رفض نادى القضاة الرقابة على
عملية التصويت.

وأشارت إلى أن الشاغل الملح الآخر يتمثل فيما إذا كان الجيش الذى حكم
البلاد عقب سقوط مبارك فى 2011، سيتدخل مرة أخرى. فلقد عقد مرسى اتفاقا فى
أغسطس الماضى لخروج جنرالات الجيش من الساحة السياسية، لكن من المؤكد، تقول
الصحيفة، أن تزيد مثل هذه الاضطرابات الضغوط على الجيش للتدخل.

وقد أبرزت، الاحتجاجات وترهيب المحكمة الدستورية العليا، الحالة السياسية
الحادة الآخذة فى الاتساع. وأضافت أن الحركات المعارضة حول البلاد تشن
احتجاجات ضد استيلاء مرسى على سلطات واسعة من خلال إعلان دستورى غير
قانونى، محيين الحماس الثورى الذى أسقط سلفه مبارك.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
مصر تواجه يوما آخر فى التحول الديمقراطى الوعر والمشحون عاطفيا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» يوما ما كنت بغرفتى
» خمس مشاكل جوهرية تواجه المرأة العصرية
» اذا سالوك يوما عن انسان احببته
» اذا كنت تنوى جادا ان تحفظ القرآن فى عشرون يوما
» لم تسأل نفسك يوما ما هي سر الخطوط التي في الكف ؟؟

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ميدان التحرير وطريق الهداية :: مواضيع اسلامية دينية :: حديث الساعة-
انتقل الى: