[center]
السلام عليكم ورحمه اللهوبركاته
يقولالرسول صلى الله عليه وسلم
(لعن الله النامصه والمتنمصه)
لماذا؟؟؟
ما الحكمه منتحريم نمص الحاجب؟؟؟
مع ان شكلالحاجب يؤثر بشكل الوجه وجماله
معانى متيقن من ان هناك حكمه فمثلما حرم الله الخمر لانه يذهب العقل وغيره فان هناكحكمه من تحريمنمص الحاجب
قرأت عن هذاالموضوع مقال لطبيب متخصص
فى مستشفى السرطان
يقول
إن لسرطان الثدي علاقه وثيقه جدابــنمص الحاجب',,
حيث ان نمص الشعره الواحده منالحاجب يؤدي الى تجمد الدم وتأكسده في مكان الشعره ومن ثم
نزوله بــعد مده
وعن طريق خلايا تؤدي مع مرورالوقت ومع تجمع العديد من نقاط الدم الناتجه عن النمص تؤدي
لتحـــــول هذه الخلايا..
لخلايا سرطانيــه تسبب مرض
((ســــرطااانالثــــــــــدي))
اعاذنا الله من ذلك ويقول هذاالطبيب ان الخلايا تلك لاتتحول في وقت النمص انما تتحول بعد مرور
السنوات عليهــا
.................................................. .................................................. ......
سبحان الله الذي نزل على لسان محمد صلى اللهعليه وسلم
(( الذي لاينطقعن الهــوى))
ثــم ابتعادا 'وتجنبا' لهذاالمـــرض المخيف نسأل اللـــــــه الســــــــلامة والعافيـــــــــــه إنها إشارات
تحذير وصيحات نذيريطلقها
الأطباء: أن أفيقي أيتها النامصةقبل فوات الأوان.. وصدق الله
..
((سنريهم آياتنا فيالآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق)). فصلت، الآية: 53
مــــــــــــــــــــــــــــــــــعالعلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــم:
أن شــــرع اللـــــه لايقتضــــيمنا معـــرفة الحكمـــه من الامـــر قبل الامتثال لــه...
وانا نزلت الموضوع للتعرفن مخاطر النمصو المعروف والنهــي عن المنكـــر
لقــوله تعالــــى: (( ولتكــن منكم امة يدعون إلى الخير ويأمرون بالمعروف وينهــون عنالمنكـــــر))
سؤال و أتمنى من كل أخت أن تطرحهعلى نفسها و تجاوب عليه بكل صدق..
هل ترضين على نفسك الطرد منرحمة الله من اجل هذا ؟؟؟؟؟؟
هلتريدين أن يكون مصيرك..
نارا وقودها الناس و الحجاارة
من أجل شعيرات؟؟؟ .. !!!!!!!!!!!!!!
فمهمــة الدعوة ملقاة على عاتقناكلــنا كمسلميــن والامـر بالمعروف والنهــي عن المنكــــر من اهم
امور الدعــوه
... نـــسألاللـــــــــهالاخلاص بالقـــول والعمـــل,,, وان نكون ممن يستمعون القولفيتبعون
احسنه
ونعــوذ بالـــله ان نكون ممنيستمعون القول ويصرون على ماهم فيه
..
أسأل الله أنيغفر لي ولكـم
دمـتـــم بـخـيـــر