ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ميدان التحرير وطريق الهداية

منتدى شبابى اسلامى لنفع الشباب وحثهم على رفع الهمم  
الرئيسيةبوابة2أحدث الصورالتسجيلدخول
*وبركة في العمر* *وصحة في الجسد* *وسعة في الرزق**وتوبة قبل الموت**وشهادة عند الموت**ومغفرة بعد الموت* *وعفوا عند الحساب*



 
دعاء لكل االاخوة والاخوات في الله  اللـهم صل على محمد و آل محـمد *لا إله إلا الله الحليم الكريم* *لا اله إلا الله العلى العظيم* *لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم* *?اللهم إنا نسألك زيادة في الدين*

  *وأمانا من العذاب* *ونصيبا من الجنة* *وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم* *اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين* *اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات* *اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة*
 
 
 


 *اللهم ارزقني حسن الخاتمة* *اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين* *اللهم ثبتني عند سؤال الملكين*
 
 *اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا**اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*
 



 

 الْعَذَابِ لَيْسَ لَهُ طَبَقَةُ

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
mai melsayed




عدد المساهمات : 43
نقاط : 5250
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 23/04/2010
العمر : 32

الْعَذَابِ لَيْسَ لَهُ طَبَقَةُ  Empty
مُساهمةموضوع: الْعَذَابِ لَيْسَ لَهُ طَبَقَةُ    الْعَذَابِ لَيْسَ لَهُ طَبَقَةُ  Emptyالإثنين 02 أغسطس 2010, 8:54 pm





الْعَذَابِ لَيْسَ لَهُ طَبَقَةُ


الَّذِيْ يَسْكُنُ فِيْ أَعْمَاقِ الْصَّحْرَاءِ يَشْكُوَ مُرّ الشَّكْوَىْ لِأَنَّهُ لَا يَجِدُ الْمَاءَ الْصَّالِحُ لِلْشُّرْبِ
وَ سَاكِنٌ الْحَيُّ الَرَاقِي الَّذِيْ يَجِدُ الْمَاءُ وَ الْنُّوْرِ وَ الِسْخَانِ وَ الْتَّكْيِيْفِ وَ الْتِّلِيَفُوْنِ وَ التَلِيّفِيزيُونَ لَوْ اسْتَمَعْتُ إِلَيْهِ لَوَجَدْتُهُ يَشْكُوَ مُرّ الشَّكْوَىْ هُوَ الْآَخَرُ مِنْ سُوَءٍ الْهَضْم وَ الْسُّكْرِ وَ الْضَّغْطِ




وَ الْمُلْيُوْنِيِرْ سَاكِنٌ بَارِيّسْ الَّذِيْ يَجِدُ كُلَّ مَا يَحْلُمْ بِهِ، يَشْكُوَ الْكَآَبَةُ وَ الْخَوْفِ مِنْ الْأَمَاكِنِ الْمُغْلَقَةٌ

وَ الْوَسْوَاسَ وَ الْأَرَقْ وَ الْقَلَقِ
وَ الَّذِيْ أَعْطَاهُ الْلَّهُ الصِّحَّةِ وَ الْمَالِ وَ الْزَّوْجَةِ الْجَمِيْلَةُ يَشُكُّ فِيْ زَوْجَتِهِ الْجَمِيلَةِ وَ لَا يَعْرِفُ طَعْمَ الْرَّاحَةِ.
وَ الْرَّجُلُ الْنَّاجِحُ الْمَشْهُوْرُ الْنَّجْمُ الَّذِيْ حَالَفَهُ الْحَظْ فِيْ كُلِّ شَيْءٍ وَ انْتَصِرْ فِيْ كُلِّ مَعْرَكَةٍ لَمْ يَسْتَطِعْ أَنْ يَنْتَصِرَ عَلَىَ ضَعْفِهِ وَ خُضُوْعِهِ للمُخِدّرِ فَأَدْمَنَ الْكُوْكَايِيْنِ وَ انْتَهَىَ إِلَىَ الْدَّمَارِ.
وَ الْسَّيِّدِ أَوْ الْرَّئِيْسِ أَوْ الْمِلْكِ الَّذِيْ يَمْلِكُ الْأَقْدَارِ وَ الْمَصَائِرِ وَ الْرِّقَابِ تَرَاهُ عَبْدِا لِشَهْوَتِهِ خَادِمَا لأَطْمَاعِهُ ذَلِيْلَا لِنَزَوَاتِهِ






وَ بَطَلَ الْمُصَارَعَةِ أَصَابَهُ تَضَخُّمِ فِيْ الْقَلْبِ نَتِيْجَةَ تَضَخُّمِ فِيْ الْعَضَلَاتِ.
كُلُّنَا نُخْرِجُ مَنْ الْدُّنْيَا بِحُظُوظِ مُتَقَارِبَةٌ بِرَغْمِ مَا يَبْدُوَ فِيْ الْظَّاهِرِ مِنْ بَعْدِ الْفَوَارِقِ.
وَ بِرُغّمِ غِنَىً الْأَغْنِيَاءَ وَ فَقْرٍ الْفُقَرَاءِ فَمَحُصُوَلَهُمْ الْنِّهَائِيِّ مِنَ الْسَّعَادَةِ وَ الْشَّقَاءِ الْدُّنْيَوِيِّ مُتَقَارِبٌ.
فَاللَّهُ يَأْخُذُ بِقَدَرٍ مَّا يُعْطِيَ وَ يُعَوِّضُ بِقَدْرٍ مَا يَحْرُمُ وَ يُيَسِّرَ بِقَدْرٍ مَا يَعْسُرُ.. وَ لَوْ دَخَلَ كُلُّ مِنَّا قَلْبِ الْآَخَرِ لَأُشْفِقُ عَلَيْهِ وَ لَرَأَى عَدْلٍ الْمَوَازِيْنَ الْبَاطِنِيَّةِ بِرَغْمِ اخْتِلَالِ الْمَوَازِيْنَ الْظَّاهِرِيَّةِ.. وَ لَمَّا شِعْرِ بِحَسَّدِ وَ لَا بِحِقْدٍ وَ لَا بِزَهْوِ وَ لَا بِغُرُوْرٍمجموعه سرالحياه الاسلاميه ترحب بكم



إِنَّمَا هَذِهِ الْقُصُورِ وَ الْجَوَاهِرِ وَ الْحُلِيِّ وَ الْلَّآلِئِ مُجَرَّدِ دِيْكُوْرَ خَارِجِيِّ مِنْ وَرَقِ الْلَّعِبِ.. وَ فِيْ دَاخِلِ الْقُلُوْبُ الَّتِيْ تَرْقُدُ فِيْهَا تَسْكُنُ الْحَسَرَاتُ وَ الْآَهَاتُ الْمُلْتَاعَةَ.
وَ الْحَاسِدُوْنَ وَ الْحَاقِدُوُنَ وَ المُغْتَرُّونَ وَ الْفَرِحُونَ مَخْدوعُونَ فِيْ الْظَّوَاهِرِ غَافِلُوْنَ عَنْ الْحَقَائِقِ.
وَ لَوْ أَدْرَكَ الْسَّارِقُ هَذَا الْإِدْرَاكِ لَمَا سَرَقَ وَ لَوْ أَدْرَكَهُ الْقَاتِلُ لَمَّا قُتِلَ وَ لَوْ عَرَفَهُ الْكَذَّابُ لِمَا كَذَّبَ.
وَ لَوْ عَلِمْنَاهُ حَقَّ الْعِلْمِ لِطَلَبِنا الْدُّنْيَا بِعِزَّةِ الْأَنْفُسِ وَ لَسَّعَيْنَا فِيْ الْعَيْشِ بِالْضَّمِيْرِ وَ لتُعَاشَرْنا بِالْفَضِيْلَةِ فَلَا غَالِبَ فِيْ الْدُّنْيَا وَ لَا مَغْلُوْبٌ فِيْ الْحَقِيقَةِ وَ الْحُظُوظِ كَمَا قُلْنَا مُتَقَارِبَةٌ فِيْ بَاطِنِ الْأَمْرِ وَ مَحُصُوَلْنا مِنْ الْشَّقَاءِ وَ الْسَعَادَةْ مُتَقَارِبٌ بِرَغْمِ الْفَوَارِقِ الْظَّاهِرَةِ بَيْنَ الْطَّبَقَاتُ.. فَالَّعَذَابُ لَيْسَ لَهُ طَبَقَةُ وَ إِنَّمَا هُوَ قَاسِمٌ مُشْتَرَكٌ بَيْنَ الْكُلِّ.. يَتَجَرَّعُ مِنْهُ كُلُّ وَاحِدٍ كَأْسَا وَافِيَةِ ثُمَّ فِيْ الْنِّهَايَةِ تَتَسَاوَى الْكُؤُوسِ بِرَغْمِ اخْتِلَافِ الْمَنَاظِرِ وَ تَبَايُنِ الْدَّرَجَاتِ وَ الْهَيْئَاتِ

وَ لَيْسَ اخْتِلَافَ نُفُوْسَنَا هُوَ اخْتِلَافُ سَعَادَةِ وَ شَقَاءً وَ إِنَّمَا اخْتِلَافِ مَوَاقِفُ.. فَهُنَاكَ نَفْسٍ تَعْلُوَ عَلَىَ شَقَائِهَا وَ تَتَجَاوَزُهُ وَ تَرَىَ فِيْهِ الْحِكْمَةَ وَ الْعِبْرَةَ وَ تِلْكَ نُفُوْسَ مُسْتَنِيْرَةً تَرَىَ الْعَدْلِ وَ الْجَمَالَ فِيْ كُلِّ شَيْءٍ وَ تُحِبُّ الْخَالِقُ فِيْ كُلِّ أَفْعَالِهِ.. وَ هُنَاكَ نُفُوْسٌ تُمْضَغُ شَقَاءَهَا وَ تَجْتَرُّهُ وَ تَحَوُّلَهُ إِلَىَ حِقْدٍ أَسْوَدٍ وَ حَسَدُ أُكَالُ.. وَ تِلْكَ هِيَ الْنُّفُوْسُ الْمُظْلِمَةِ الْكَافِرَةِ بِخَالِقَهِا الْمُتَمَرِّدَةِ عَلَىَ أَفْعَالِهِ.
وَ كُلُّ نَفْسٍ تُمَهِّدُ بِمَوْقِفِهَا لِّمَصِيْرِهَا الْنِّهَائِيُّ فِيْ الْعَالَمِ الْآَخِرِ.. حَيْثُ يَكُوْنُ الْشَّقَاءِ الْحَقِيقِيَّ.. أَوْ الْسَّعَادَةِ الْحَقِيقِيَّةِ.. فَأَهْلُ الْرِّضَا إِلَىَ الْنَّعِيمِ وَ أَهْلِ الْحِقْدُ إِلَىَ الْجَحِيْمِ.

أَمَّا الْدُّنْيَا فَلَيْسَ فِيْهَا نَعِيْمٌ وَ لَا جَحِيْمٍ إِلَا بِحُكْمِ الْظَّاهِرُ فَقَطْ بَيْنَمَا فِيْ الْحَقِيقَةِ تَتَسَاوَى الْكُؤُوسِ الَّتِيْ يَتَجَرَّعُهَا الْكُلُّ.. وَ الْكُلُّ فِيْ تَعَبٍ.
إِنَّمَا الْدُّنْيَا امْتِحَانَ لِإِبْرَازِ الْمَوَاقِفِ.. فَمَا اخْتَلَفْتُ الْنُّفُوْسُ إِلَا بِمَواقِفَهَا وَ مَا تَفَاضَلَتْ إِلَا بِمَواقِفَهَا.
وَ لَيْسَ بِالْشَّقَاءِ وَ الْنَّعِيمِ اخْتَلَفَتْ وَ لَا بِالْحُظُوظِ الْمُتَفَاوِتَةِ تَفَاضَلَتْ وَ لَا بِمَا يَبْدُوَ عَلَىَ الْوُجُوْهِ مِنَ ضَحِكَ وَ بُكَاءً تَنَوَّعَتْ.
فَذَلِكَ هُوَ الْمَسْرَحُ الْظَّاهِرُ الْخَادِعْ.
وَ تِلْكَ هِيَ لِبْسَةَ الْدِيِكُورُ وَ الْثِّيَابُ الْتَّنَكُّرِيَّةٌ الَّتِيْ يَرْتَدِيَهَا الْأَبْطَالِ حَيْثُ يَبْدُوَ أَحَدُنَا مَلْكَاوٍ الْآَخِرِ صُعْلُوْكا وَ حَيْثُ يَتَفَاوَتُ أَمَامَنَا الْمُتْخَمْ وَ الْمَحْرُوْمِ.

أَمَّا وَرَاءَ الْكَوَالِيْسِ.
أَمَّا عَلَىَ مَسْرَحِ الْقُلُوْبُ.
أَمَّا فِيْ كَوَامِنَ الْأَسْرَارِ وَ عَلَىَ مَسْرَحِ الْحَقِّ وَ الْحَقِيقَةَ..
فَلَا يُوْجَدُ ظَالِمٍ وَ لَا مَظْلُوُمِ وَ لَا مُتْخَمٌ وَ لَا مَحْرُومٌ.. وَ إِنَّمَا عَدَلَ مُطْلَقٌ وَ اسْتِحْقَاقِ نَزِيْهٌ يَجْرِيَ عَلَىَ سَنَنِ ثَابِتَةً لَا تَتَخَلَّفُ حَيْثُ يَمُدُّ الْلَّهَ يَدُ الْسَّلْوَىِ الْخَفِيَّةِ يَحْنُوْ بِهَا عَلَىَ الْمَحْرُوْمُ وَ يُنَيْرُ بِهَا ضَمَائِرَ الْعُمْيَانُ وَ يُلَاطِفُ أَهْلِ الْمَسْكَنَةِ وَ يُؤْنِسُ الْأَيْتَامِ وَ الْمُتَوَحِّدِينَ فِيْ الْخَلَوَاتِ وَ يُعَوِّضُ الصَّابِرِيْنَ حَلَاوَةَ فِيْ قُلُوْبِهِمْ..
ثُمَّ يَمِيْلُ بِيَدِ الْقَبْضِ وَ الْخَفْضِ فَيُطْمَسَ عَلَىَ بَصَائِرُ الْمُتْرَفِيْنَ وَ يُوْهِنُ قُلُوْبِ الْمُتْخَمِينْ وَ يُؤَرِّقُ عُيُوْنِ الْظَّالِمِيْنَ وَ يْرْهَلَ أَبْدَانِ الْمُسْرِفِيْنَ.. وَ تِلْكَ هِيَ الْرِّيَاحَ الْخَفِيَّةِ الْمُنْذِرَةِ الَّتِيْ تَهُبُّ مِنَ الْجَحِيْمِ وَ الْنَسَمَاتُ الْمُبَشَّرَةِ الَّتِيْ تَأْتِيَ مِنْ الْجَنَّةِ.. وَ الْمُقَدِّمَاتِ الَّتِيْ تَسْبِقُ الْيَوْمَ الْمَوْعُوْدِ.. يَوْمَ تَنْكَشِفُ الْأَسْتَارَ وَ تَهْتِكُ الْحُجُبُ وَ تَفْتَرِقُ الْمَصَائِرِ إِلَىَ شَقَاءِ حَقٌّ وَ إِلَىَ نَعِيْمِ حَقَّ.. يَوْمَ لَا تَنْفَعُ مَعْذِرَةً.. وَ لَا تُجْدِيَ تَذْكِرَةٌ.



وَ أَهْلِ الْحِكْمَةَ فِيْ رَاحَةٍ لِأَنَّهُمْ أَدْرَكُوَا هَذَا بِعُقُوْلِهِمْ وَ أَهْلُ الْلَّهِ فِيْ رَاحَةٍ لِأَنَّهُمْ أَسْلَمُوْا إِلَىَ الْلَّهِ فِيْ ثَقَةٍ وَ قَبِلُوْا مَا يُجْرِيْهِ عَلَيْهِمْ وَ رَأَوْا فِيْ أَفْعَالِهِ عَدْلَا مُطْلَقا دُوْنَ أَنْ يَتْعَبُوا عُقُوْلِهِمْ فَأَرَاحُوَ عُقُوْلِهِمْ أَيْضا، فَجَمَعُوا لِأَنْفُسِهِمْ بَيْنَ الْرَّاحَتَيْنِ رَاحَةُ الْقَلْبِ وَ رَاحَةً الْعَقْلِ فَأَثْمَرَتْ الْرَاحَتَانِ رَاحَةُ ثَالِثَةً هِيَ رَاحَةٌ الْبَدَنِ.. بَيْنَمَا شَقِىٌّ أَصْحَابُ الْعُقُولِ بِمُجَادَلَاتِهُمْ.
أَمَّا أَهْلُ الْغَفْلَةِ وَ هُمْ الْأَغْلَبِيَّةَ الْغَالِبَةِ فَمَازَالُوا يُقْتَلُ بَعْضُهُمْ بَعْضا مِنْ أَجْلِ الْلُّقْمَةَ وَ الْمَرْأَةُ وَ الْدِّرْهَمِ وَ أَمْتَارّا مَنْ الْأَرْضِ، ثُمَّ لَا يَجْمَعُوْنَ شَيْئا إِلَّا مَزِيْدَا مِنَ الْهُمُوُمِ وَ أَحْمَالَا مَنْ الْخَطَايَا وَ ظَمَأً لَا يَرْتَوِيَ وَ جُوْعا لَا يَشْبَعُ.




فَانْظَرْ مِنَ أَيُّ طَائِفَةٌ مِنْ هَؤُلَاءِ أَنْتَ.. وَ اغْلِقْ عَلَيْكَ بَابُكَ وَ ابْكِ عَلَىَ خَطِيْئَتِكَ.
(مِنَ رَوَائِعَ دُكْتُورُ مُصْطَفَىَ مَحْمُوْدُ رَحِمَهُ الْلَّهُ وَأَسْكَنَهُ فَسِيْحَ جَنَّاتِهِ وَغَفَرَ لَهُ)



عدل سابقا من قبل mai melsayed في الإثنين 02 أغسطس 2010, 9:14 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ذات النطاقين
مشرفة متميزة جدا
مشرفة متميزة جدا
ذات النطاقين


عدد المساهمات : 314
نقاط : 5687
السٌّمعَة : 6
تاريخ التسجيل : 05/06/2010
العمر : 33

الْعَذَابِ لَيْسَ لَهُ طَبَقَةُ  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الْعَذَابِ لَيْسَ لَهُ طَبَقَةُ    الْعَذَابِ لَيْسَ لَهُ طَبَقَةُ  Emptyالإثنين 02 أغسطس 2010, 9:00 pm

جزاكى الله خيرا


مساهمة متميزة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mai melsayed




عدد المساهمات : 43
نقاط : 5250
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 23/04/2010
العمر : 32

الْعَذَابِ لَيْسَ لَهُ طَبَقَةُ  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الْعَذَابِ لَيْسَ لَهُ طَبَقَةُ    الْعَذَابِ لَيْسَ لَهُ طَبَقَةُ  Emptyالإثنين 02 أغسطس 2010, 9:18 pm

جزانا و اياكم Smile Smile
شكرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
مملكة الحب




عدد المساهمات : 36
نقاط : 5087
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 31/07/2010
العمر : 41
الموقع : أخوكم مملكة الحب

الْعَذَابِ لَيْسَ لَهُ طَبَقَةُ  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الْعَذَابِ لَيْسَ لَهُ طَبَقَةُ    الْعَذَابِ لَيْسَ لَهُ طَبَقَةُ  Emptyالإثنين 02 أغسطس 2010, 9:50 pm


جزاكى الله خيرا
على الموضوع الجميل والمفيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mai melsayed




عدد المساهمات : 43
نقاط : 5250
السٌّمعَة : 3
تاريخ التسجيل : 23/04/2010
العمر : 32

الْعَذَابِ لَيْسَ لَهُ طَبَقَةُ  Empty
مُساهمةموضوع: رد: الْعَذَابِ لَيْسَ لَهُ طَبَقَةُ    الْعَذَابِ لَيْسَ لَهُ طَبَقَةُ  Emptyالإثنين 02 أغسطس 2010, 10:06 pm

شكرا جزانا و اياكم Smile
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الْعَذَابِ لَيْسَ لَهُ طَبَقَةُ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ميدان التحرير وطريق الهداية :: مواضيع اسلامية دينية :: تعاليم-
انتقل الى: