ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ميدان التحرير وطريق الهداية

منتدى شبابى اسلامى لنفع الشباب وحثهم على رفع الهمم  
الرئيسيةبوابة2أحدث الصورالتسجيلدخول
*وبركة في العمر* *وصحة في الجسد* *وسعة في الرزق**وتوبة قبل الموت**وشهادة عند الموت**ومغفرة بعد الموت* *وعفوا عند الحساب*



 
دعاء لكل االاخوة والاخوات في الله  اللـهم صل على محمد و آل محـمد *لا إله إلا الله الحليم الكريم* *لا اله إلا الله العلى العظيم* *لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم* *?اللهم إنا نسألك زيادة في الدين*

  *وأمانا من العذاب* *ونصيبا من الجنة* *وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم* *اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين* *اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات* *اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة*
 
 
 


 *اللهم ارزقني حسن الخاتمة* *اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين* *اللهم ثبتني عند سؤال الملكين*
 
 *اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا**اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*
 



 

 في العصور القديمة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بنت مسلمة
مشرف عام
بنت مسلمة


عدد المساهمات : 352
نقاط : 5833
السٌّمعَة : 5
تاريخ التسجيل : 07/03/2010

في العصور القديمة Empty
مُساهمةموضوع: في العصور القديمة   في العصور القديمة Emptyالثلاثاء 22 يونيو 2010, 2:41 pm

جمعت شعوب ما قبل التاريخ النباتات الفطرية للأكل واستعملوا النباتات في بناء المأوى. وبدأ الناس في منطقة الهلال الخصيب
حوالي سنة 8,000 قبل الميلاد بالاعتماد على النباتات المزروعة لتلبية معظم
احتياجاتهم من الغذاء. كما استعمل شعوب ما قبل التاريخ النباتات بمثابة
دواء. في عهد الإغريق، ارتبط علم النبات بعلم الطب بسبب استعانتهم بكثير من الأعشاب والنباتات
في معالجة مختلف الأمراض، وانتقل هذا لغيرهم من الشعوب بعدهم. قام الإغريق
بإجراء أول دراسات علمية للنباتات، فقد جمع الفيلسوف اليوناني أرسطو الذي عاش في القرن الرابع قبل الميلاد، معلومات عن معظم النباتات المعروفة آنذاك في العالم. وكان تلميذه ثيوفراستوس أول من حاول تصنيف تلك النباتات وتسميتها، وذلك على أساس أشكالها وطرائق نموها، ولهذا لُقب ثيوفراستس بأبي علم النبات. وفي عهد الرومان جمع بلينيوس الأكبر
كل معارف عصره المتصلة بالنبات في كتابه الضخم (التاريخ الطبيعي). وسجل
بليني الأكبر، وهو عالم تاريخ طبيعي روماني وكاتب عاش في الفترة من سنة 23
إلى 79م، العديد من الحقائق عن النباتات في مرجعه المكون من 37 مجلدًا
والمسمى بالتاريخ الطبيعي. وقد خَدمت المعلومات المكتسبة من هؤلاء العلماء
الدارسين كقاعدة أساس لعلم النبات لأكثر من 1000 سنة.
[عدل] في العصور الوسطى


عني العلماء المسلمون بدراسة علم النبات وعالجوا جوانب منه كثيرة. ومن أشهر علمائهم في هذا الحقل ابن البيطار صاحب كتاب (الجامع في الأدوية المفردة) المعروف بمفردات ابن البيطار.
[عدل] في العصور الحديثة


بدأ تطور علم النبات الحديث خلال عصر النهضة، وهو فترة امتدت ثلاثمائة عام من تاريخ أوروبا
وبدأت خلال القرن الرابع عشر الميلادي. وحفزت الاكتشافات الأوربية للعالم،
خلال هذه الفترة، بدرجة كبيرة عملية دراسة علم النبات والعلوم الأخرى.
واكتشف المستكشفون الرواد أنواعًا عديدة وجديدة من النباتات أحضروها إلى
الدارسين لفحصها والتعرف عليها.
وبازدياد حركة التجارة، ازداد الطلب على كل أصناف المنتجات النباتية
كالغذاء والألياف والأدوية والأصباغ. وقد خططت الحدائق الضخمة التي احتوت
على العديد من النباتات الجديدة. ونتيجة للأعداد الزائدة من النباتات
والحقائق الجديدة التي تم اكتشافها عن تلك النباتات، أثبتت النظم القديمة
في تسمية وتصنيف النباتات أنها غير وافية.
خطا علم تشكل النبات خطوات هائلة خلال القرن السابع عشر الميلادي بعد
ظهور المجهر المركب. وكان من أوائل العلماء، الذين لاحظوا التركيب الدقيق
للنباتات، العالم مارسيلو مالبيغي من إيطاليا والإنكليزيان روبرت هوك، ونهميا غرو. وفي القرن السابع عشر بدأ البحث في علم الوظائف بالعمل الذي قام به جان باتيستا فان هلمونت الطبيب والكيميائي الفلمنكي الذي سجل ملاحظاته عن كيفية حصول النبات على نموه.
وخلال منتصف القرن الثامن عشر، قام عالم التاريخ الطبيعي السويدي كارولوس لينيوس
بوضع نظام لتسمية النباتات، أصبح مقبولاً في نهاية الأمر كنظام قياسي
للتصنيف. استخدم لينيوس التسمية الثنائية أو ازدواجية الاسم، وفيه يكون
لكل نبات اسم مميز مكون من جزئين. وهذا النظام تم تعديله وتوسعته إلى
النظام الحديث للتصنيف المستعمل الآن. لهذا يعتبر لينيوس مؤسس علم النبات
الحديث. جعل لينيوس الشعبة وتليها، نزولاً من الأكبر إلى الأصغر، الطائفة فالرتبة ثم الجنس فالنوع .

ازدهرت دراسة علم بيئة النبات
من الأبحاث التي أجريت على التوزيع الجغرافي للنباتات. فقد وضع عالم
التاريخ الطبيعي والجغرافي الألماني ألكسندر فون همبولت خريطة لتوزيع
النباتات في أثناء سلسلة رحلاته في كل مكان من العالم، خلال أواخر القرن
الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر.
وكان للأبحاث التي أجراها عالم النبات النمساوي غريغور مندل خلال النصف
الثاني من القرن التاسع عشر أثر كبير على دراسة علم النبات وحقول أخرى من
العلوم. وقد أسَست تجاربه على استيلاد نباتات البازلاء، القوانين الأساسية
للوراثة.
وفي القرن العشرين أحدث العلماء المشتغلون بعلم الوراثة النباتي وعلم
الأحياء الجزيئي اكتشافات مهمة. ضمن الأبحاث التي تمت على نبات الذرة
الشامية مثلاً، وجد أن هناك مورثات معينة يمكن أن تتحرك من مكان لآخر داخل
صبغيات الخلايا. وسجل هذا الاكتشاف، المعلن في سنة 1951م، إضافة كبيرة إلى
مفهوم كيفية توريث النباتات وكائنات أخرى لسماتها الوراثية.
وفي سنة 1954م نجح العلماء في تهيئة البلاستيدات الخضراء (أجسام صغيرة
تحوي الكلوروفيل) لتؤدي عملية التركيب الضوئي خارج خلايا النبات. وزاد هذا
الاكتشاف من إمكانية إنتاج السكر وأغذية أخرى صناعيًا. وهذه الطَّريقة قد
تقلل من اعتمادنا على النباتات.

أهمية علم النبات تحافظ النباتات على البيئة الحية. فبدون النباتات،
سيزداد تركيز ثاني أكسيد الكربون في الغلاف الجوي إلى درجة تجعل الإنسان
والحيوانات الأخرى تختنق. ويمكن أن توضح دراسة الحياة النباتية للناس
كيفية العيش في توازن مع البيئة المحيطة. وتشمل بعض مبادئ الطبيعة كل
الكائنات الحية، ولذلك فالدراسات الإضافية المقبلة للنباتات يمكن أن تزيد
من فهمنا لكل صور الحياة.

وفي نهاية القرن العشرين وبداية القرن الحالي بدأ كثير من علماء النبات
في استخدام تقنيات وراثية جديدة اشتملت على دراسات حول الحمض النووي
الريبي منقوص الأكسجين المعروف باسم د ن أ. وقد مكنت هذه التقنيات العلماء
من تعرف أنواع النباتات، وتحديد أنواع العلاقات بين هذه النباتات بصورة
أكثر دقة. وصرح نفر من علماء النبات، في الغرب، بأن نظام لينيوس لتصنيف
النبات غير عملي وعفا عليه الدهر. ونادت هذه الفئة بأن يعمل علماء النبات
على مراجعة تسمية النباتات وتصنيفها، بل ونادت باستبدال نظام التطور
النوعي للنبات بنظام تصنيف لينيوس. ويعتمد نظام التطور النوعي على علاقات
التطور بين الكائنات الحية أينما وجدت.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
في العصور القديمة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» للإستفاده من بقايا الأقمشة القديمة في منزلك بالصورررر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ميدان التحرير وطريق الهداية :: مواضيع اسلامية دينية :: عالم النبات-
انتقل الى: