ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ميدان التحرير وطريق الهداية

منتدى شبابى اسلامى لنفع الشباب وحثهم على رفع الهمم  
الرئيسيةبوابة2أحدث الصورالتسجيلدخول
*وبركة في العمر* *وصحة في الجسد* *وسعة في الرزق**وتوبة قبل الموت**وشهادة عند الموت**ومغفرة بعد الموت* *وعفوا عند الحساب*



 
دعاء لكل االاخوة والاخوات في الله  اللـهم صل على محمد و آل محـمد *لا إله إلا الله الحليم الكريم* *لا اله إلا الله العلى العظيم* *لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم* *?اللهم إنا نسألك زيادة في الدين*

  *وأمانا من العذاب* *ونصيبا من الجنة* *وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم* *اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين* *اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات* *اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة*
 
 
 


 *اللهم ارزقني حسن الخاتمة* *اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين* *اللهم ثبتني عند سؤال الملكين*
 
 *اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا**اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*
 



 

 عبقرية ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاها

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابتسم رغم الالم
مراقب عام
مراقب عام
ابتسم رغم الالم


عدد المساهمات : 316
نقاط : 6333
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 28/05/2010

عبقرية ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاها Empty
مُساهمةموضوع: عبقرية ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاها   عبقرية ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاها Emptyالجمعة 17 ديسمبر 2010, 5:55 am


عبقرية ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاها 33910108 عبقرية ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاها 33910054
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عبقريه عائشه ام المؤمنين‏ - رضي الله عنها وأرضاها

لا أعلم امرأة قديمًا أو حديثًا حَظِيَت بإعجابي وتقديري واحترامي وحبي كالصديقة بنت الصديق - رضي الله عنهما - وكلما زادت معرفتي بسيرتها وتاريخها، ازدادت منزلتُها وحُبُّها في قلبي وعقلي.

وإذا كان كلُّ مُسلم صحيح العقيدة يُشاركني هذا الحُبَّ والتقدير من زاوية شرعية دينيَّة، فإنِّي أجد لهذا الإعجاب والتقدير عاملاً آخر وهو عاملُ النبوغ والعبقريَّة، وأنا شديد التأثُّر بهما لدرجة بعيدة.

وما صار إليه حال الناس في هذه المرأة من كون جمهورهم يرى أنَّ مِن دينه ولاءَها وحُبَّها، كما ترى فئةٌ ما أنَّ مِن دينها عداء هذه المرأة وبُغضها، فكل ذلك يعد دليلاً على عبقرية الصديقة - رضي الله عنها - فإنَّ الناس لا ينقسمون ولا يختلفون - عادةً - إلا حول العباقرة والموهوبين، كما يقول الأديب الكبير عباس العقاد.

إنَّ مظاهرَ النبوغ والعبقرية والذَّكاء والألمعية لَتَقِفُ جنبًا إلى جنب مع الصِّفات الإيمانِيَّة، التي كانت تتحلى بها هذه المرأة الموهوبة، والتي رفعها رصيدها الإيماني إلى ذلكم الشرف العظيم، وهو أن تصبح زوجة للنبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - في الدنيا والآخرة.
ولا رَيْبَ أنَّ الزواج به - صلَّى الله عليه وسلَّم - منزلةٌ دينية، فقد وُعِد صاحباتُها بتضعيف الأجر لهن.

ومن هنا نَجد أنَّ الأقدار الماضية سبقت بأنَّ هذه المرأة ستكون زوجًا للنبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - فعنْ عائشةَ - رضيَ الله عنها - أَنَّ النَّبِيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال لها: ((أُرِيتُكِ في المنام مَرَّتَيْنِ أرى أَنَّكِ في سَرَقَةٍ من حريرٍ، ويقولُ: هذه امرأتك فاكْشِفْ عنها، فإذا هي أنت، فأقول: إن يكُ هذا من عند الله، يُمْضِهِ))؛ رواه البخاري.

وقد أوصلها هذا الرصيدُ الإيماني أيضًا إلى أنْ تظفر بِمَحَبَّة النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - لها مَحبة شرعية قدمت فيها على سائر النِّساء، كما قُدِّم فيها أبوها على سائر الرجال، فقد روى البخاري عن عمرو بن العاص - رضي الله عنه - أنَّ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - بعثه على جيش ذات السلاسل، قال: فأتيته، فقلت: أيُّ الناس أحب إليك؟ قال: عائشة، فقلت: فمن الرجال؟ قال أبوها...".

ولقد كانت حُظوة عائشة عند النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وتقدُّم مكانتها عنده مما يشتهر ويعرف بين الناس الأباعد منهم والأقارب على السواء؛ فعن عائشة، قالت: "كان الناسُ يتحَرَّوْن بهداياهم يومَ عائشة".

قالت: "فاجتمعن صواحبي إلى أمِّ سَلمة، فقُلْنَ لها: إنَّ الناس يتحَرَّوْن بهداياهم يومَ عائشة، وإنا نريد الخير كما تريدُه عائشة، فقولي لرسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - يأمر الناسَ أنْ يُهدوا له أينما كان، فذكرت أمُّ سَلَمة له ذلك، فسكت، فلم يردَّ عليها، فعادت الثانية، فلم يردَّ عليها، فلما كانت الثالثة، قال: ((يا أمَّ سلمة، لا تؤذيني في عائشة، فإنَّه والله ما نزل عليَّ الوَحْيُ وأنا في لحافِ امرأة منكنَّ غيرها))"؛ الترمذي (5/703).

إذًا لَم يكُن حبُّ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - لهذه المرأة حُبًّا طبيعِيًّا محضًا تُمليه العلاقة الزوجية، أو تقف خلفه الصفات الخِلْقِية ونحوها من تَمتُّع عائشة بالجمال، أو كونها البكر الوحيدة، التي بنى بها دون سائر أزواجه، بل كان للنَّصيب الإيماني الذي تتمتع بها الصِّدِّيقة أثرٌ كبير في حب النبي - صَلَّى الله عليه وسلم - لها.عبقرية ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاها 33910021

وبالنظرة العَجْلَى إذا ما أردنا استكشافَ عبقرية هذه المرأة ونبوغها يُمكننا أنْ نرجعَ إلى كتب السِّيَر؛ لنقفَ منها على سِنِّ عائشة - رضي الله عنها - حينما توفي النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - عنها، فتلكم الأدوارُ الكبيرة والمناقب الجليلة لها هي التي سنقرؤها في سيرتها وحياتِها مع النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - وما حازته من فضائلَ وتزكيةٍ من الله - تعالى - ومن نبيه - عليه الصلاة والسَّلام - من نحو قوله - عليه الصلاة والسَّلام -: ((هذا جبريل يُقرِئُكِ السلام))، أو من حيث قوله - صلَّى الله عليه وسلَّم -: ((فضل عائشة على سائر النساء، كفضل الثريد على سائر الطعام))، كُلُّ ذلك حازته هذه المرأة بين سنِّ التاسعة - وهي سنها عند دخول النبي، صلَّى الله عليه وسلَّم، بها - والثامنةَ عَشْرَةَ عندما توفي عنها.عبقرية ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاها 33910037

أجَلْ، من التاسعة إلى الثامنة عشرة.
أيُّ مجد حَقَّقه أو يُمكن أن يُحققَه أحدٌ من الناس في هذه السن الباكرة، نهاية الطفولة وبداية المراهقة، كم من ألوفٍ وملايين من الناس ذُكورًا وإناثًا لا تعني لهم هذه السنوات التِّسع من أعمارهم سوى اللَّهْو واللعبِ والسَّعادة، بسُقُوط المسؤوليات الاجتماعية، أو اللهث وراء نزوات المراهقة، ومُتطلباتها المعنوية والحسِّيَّة.عبقرية ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاها 33910296
بل إنَّه حتى جُلّ العباقرة والعظماء لَتنسحِبُ منهم هذه المرحلة من حياتهم دونما أنْ تتحققَ فيها عظمتهم، أو يتجلَّى فيها نبوغهم.

غاية ما هنالك أنَّ عددًا من العباقرة والموهوبين تأخُذ مواهبُهم في الظهور والتجلِّي في نحو هذه السن، لكنك لا تجدُها تصل بهم إلى أن تكونَ هي مرحلة الاستحقاق للنَّعت بالعبقرية والألمعية والنبوغ.

وفوق ذلك فنبوغات العباقرة والعظماء وإن ظهرت باكرة، فهي منحصرة غالبًا في التفوق في موهبةٍ ما، كقول الشعر، أو حفظ العلم، أو الذكاء، وما شاكل، أمَّا عبقرية الصديقة، فهي عبقريَّة في الشخصية والخلق مع صحة الذِّهْن ورَجاحة العقل والكمال الإنساني الممكن للمرأة.

إنَّ حياةَ الشظفِ وضيق اليد التي نراها في البيت النبوي؛ حيث كان يَمُرُّ الشهر والشهران، وليس لأهله طعام إلا خبز الشَّعير، هذه الحياة القاسية وإن صبرت عليها كبارُ أزواج النبي - صَلَّى الله عليه وسلم - من أمثال سودة وأم سلمة وباقي الزوجات، التي عَرَكْنَ الحياةَ وعرفن حَقَّها من باطلها، وزُخرفها من جوهرها، فكيف واجهتها تلك الفتاةُ التي تودع صباها، وتدخل في فورة المراهقة؟

كيف كانت شخصيةُ عائشة من القُوَّة الإيمانية والنفسية حتى تصبرَ على هذه الحياة، حتى إنَّ النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - لَمَّا بدأ بها في التخيير بين الصبر على شظف العيش والبقاء معه أو مفارقته، جاءت إجابتُها صارمةً واثقة، واختارت شظفَ العيش، والبُعْدَ عن المُتَع التي يُمكن أن تحلم بها بناتُ سنِّها.
عبقرية ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاها 33910161
إن هذه الشخصية العظيمة المترفعة عن حطام الدنيا الزائل في هذه السن الباكرة - لَم يكن غريبًا ولا عجيبًا منها بعد أن اكتهلت أنْ تقسم في اليوم سبعين ألفًا، وإنَّها لتُرَقِّع درعَها، كما قال ابنُ أختها عروة بن الزبير، أو أنْ يبعث إليها معاوية بقلادة بمائتين، فتوزعها على ضَرَّاتِها من أمهات المؤمنين حتى لم تتركْ شيئًا، أو أن يرسل لها ابن أخيها عبدالله بن الزبير بمائة ألف، فتوزعها كلها في الفقراء والمساكين، وعندما يأتي المساء وتريد أن تفطرَ من صومها وتطلب ما تفطر عليه، فلا تجد شيئًا، فتقول لها الخادمة: لو أبقيت درهمًا نشتري به لحمًا؛ لنفطر عليه، فتقول لها: لو ذكرتني لفعلت.
عبقرية ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاها 33909859
رضى الله عن أمنا الطاهرة العفيفة الحصان الرزان المبرأة من فوق سبع سماوات وارضاها وجمعنا بها فى جنات النعيم وعن جميع أمهات المؤمنين وعن الصحابة أجمعين وعن التابعين وتابعيهم إلى يوم الدين

امين يارب العالمين

منقول
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
el shiekh
المدير العام
el shiekh


عدد المساهمات : 1910
نقاط : 9711
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 06/03/2010
الموقع : https://midan.yoo7.com

عبقرية ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاها Empty
مُساهمةموضوع: رد: عبقرية ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاها   عبقرية ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاها Emptyالجمعة 17 ديسمبر 2010, 9:16 pm

جزاك الله خير اختيار جيد ومفيد


احسن الله اليك كما احسنت الينا وادخلك جناته
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://midan.yoo7.com
 
عبقرية ام المؤمنين عائشة رضي الله عنها وارضاها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ماذا تعرف عنها
»  فضائل أم المؤمنين خديجة رضي الله عنها
» سيرة أروى بنت كريز رضي الله عنها
» السيدة الفاضلة عائشة
» من هنّ أمهات المؤمنين ... ! ... تعالَ بنا لنتعرف عليهنّ أكثر**

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ميدان التحرير وطريق الهداية :: مواضيع اسلامية دينية :: المراه-
انتقل الى: