ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ميدان التحرير وطريق الهداية

منتدى شبابى اسلامى لنفع الشباب وحثهم على رفع الهمم  
الرئيسيةبوابة2أحدث الصورالتسجيلدخول
*وبركة في العمر* *وصحة في الجسد* *وسعة في الرزق**وتوبة قبل الموت**وشهادة عند الموت**ومغفرة بعد الموت* *وعفوا عند الحساب*



 
دعاء لكل االاخوة والاخوات في الله  اللـهم صل على محمد و آل محـمد *لا إله إلا الله الحليم الكريم* *لا اله إلا الله العلى العظيم* *لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم* *?اللهم إنا نسألك زيادة في الدين*

  *وأمانا من العذاب* *ونصيبا من الجنة* *وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم* *اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين* *اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات* *اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة*
 
 
 


 *اللهم ارزقني حسن الخاتمة* *اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين* *اللهم ثبتني عند سؤال الملكين*
 
 *اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا**اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*
 



 

 تفسير آية " المالُ والبنونَ زينةُ الحياةِ الدُّنيا "

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
el shiekh
المدير العام
el shiekh


عدد المساهمات : 1910
نقاط : 9709
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 06/03/2010
الموقع : https://midan.yoo7.com

تفسير آية " المالُ والبنونَ زينةُ الحياةِ الدُّنيا " Empty
مُساهمةموضوع: تفسير آية " المالُ والبنونَ زينةُ الحياةِ الدُّنيا "   تفسير آية " المالُ والبنونَ زينةُ الحياةِ الدُّنيا " Emptyالأحد 10 يوليو 2011, 12:04 pm

تفسير آية
" المالُ والبنونَ زينةُ الحياةِ الدُّنيا "



الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ والصلاةُ والسلامُ على سيدِنا محمدٍ سيدِ المرسلينَ وعلى ءالِهِ وصحبِهِ الطيبينَ الطاهرينَ أما بعدُ، يقولُ اللهُ تعالى {المالُ والبنونَ زينةُ الحياةِ الدُّنيا والباقياتُ الصَّالحاتُ خَيرٌ عندَ ربِّكَ} الآية 46، سورة الكهف.




معنى الآيةِ المالُ والأبناءُ زينةُ الحياةِ الدُّنيا الزائِلةِ أما البَاقياتُ الصَّالحاتُ أفضلُ عندَ اللهِ، الباقياتُ الصَّالحاتُ هي: الحسَناتُ الصلاةُ والصِيامُ والحجُ والزكاةُ والذِّكرُ وقراءةُ القرءانِ والصَّدقةُ ونحوُ ذلك، وإنما قال اللهُ تعالى {والباقياتُ} لأنّ ثوابَ الحسناتِ دائمٌ لا ينقطعُ لأنَّ الآخِرَةَ لا نهايةَ لها، حياةٌ ليسَ بعدَها موتٌ وصِحةٌ ليسَ بعدَها مرضٌ وشبابٌ ليسَ بَعدَهُ هَرمٌ وراحةٌ ليس بعدَهَا تعبٌ،



أمَّا زينةُ الحياةِ الدُّنيا فالأولادُ خُلِقُوا للموتِ، نهايتُهُمُ الموتُ، هذا يَمُوتُ يَومَ يُولَدُ وهذا يَموتُ بعدَ أن يعيشَ أسبوعاً وهذا يموتُ بعد سنةٍ وهذا يموتُ قبلَ الشَّبابِ وقد يموتُ الحفيدُ قبلَ الجَدِّ.



أفراحُ الدُّنيا سريعةُ الزَّوالِ والمالُ كذلِك سريعُ الزَّوالِ، الأكلُ مَهما كانَ لذيذاً ومهما تُؤُنِّقَ في عَمَلِهِ فإنَّ نهايتَهُ هذا الخارجُ القَذِرُ، الأكلُ اللّذيذُ والأكلُ غيرُ اللّذيذِ نهايتَهُ القَذَرُ، وكذلكَ الثيابُ مهمَا كانَت جميلةً نهايتُها أن تُرمى في المزابِلِ بعدَما تَنسَحِقُ ويَذهَبُ حُسْنُ مَنظَرِها تَذهَبُ إلى المزابل.


أمَّا الحسنَاتُ فهي باقيةٌ وأخَفُّ الحسَناتِ على اللّسانِ الذِّكْرُ وأجْرُهُ عَظيمٌ ومِنَ الذِّكْرِ سُبْحانَ اللهِ وبِحَمْدِهِ، المُسلِمُ إذا قالَ سُبْحانَ اللهِ وبِحَمْدِهِ تُغْرَسُ لَهُ في الجَنَّةِ شَجَرَةٌ، نَخْلَةٌ ساقها مِنْ ذَهَبٍ فَمَنْ قالَ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ مِائةَ مَرَّةٍ تُغْرَسُ لهُ مِائَةُ نَخْلَةٍ، وَمَنْ قالَ ألفاً فَألْفُ شَجَرَةٍ وَمَنْ قَالَ أكْثَرَ مِن ذلكَ فأكثَرُ مِن ذلِكَ، ثُمَّ نَخْلُ الجَنَّةِ ليس كنخْلِ الدُّنيا في الطَّعْمِ وَاللونِ وَالرَّائِحَةِ إنَّما الاسمُ مُشْتَرَكٌ، هَذا يُقالُ لهُ نخلٌ وَهَذا يُقالُ لهُ نخلٌ، ثُمَّ هذهِ الشَّجَرَةُ أبدِيَّةٌ لا تَيْبَسُ فَتُقْلَعُ بلْ هي دائِمَةٌ رَطْبَةٌ مُثْمِرَةٌ.


وَالصَّدَقَةُ من جُمْلَةِ الحَسَنَاتِ فَمَنْ تَصَدّقَ مِن مالٍ حلالٍ بِنِيَّةٍ حَسَنَةٍ لِوَجْهِ اللهِ ليسَ لِيُقَالَ عنهُ فلانٌ فَاعِلُ خَيْرٍ ليسَ لِيَمْدَحَهُ الناسُ فَلَهُ أجْرٌ عظيمٌ، فَالصَّدَقَةُ إنْ كانت مِنْ مَالٍ حَلالٍ وَبِنِيَّةٍ حَسَنَةٍ ليسَ لِطَلَبِ مَدْحِ الناسِ بِأن يُقَالَ لهُ فلانٌ كريمٌ فلانٌ سَخِيٌّ فُلانٌ فاعِلُ خَيْرٍ، بلْ كانت بِنِيَّةِ أنَّ اللهَ يُحِبُّ الصَّدَقَةَ فمَن تصَدَّقَ على هذا الوَجْهِ بِصَدَقَةٍ مهْما كانت صَغِيرَةً فهي عندَ اللهِ كَبِيرةٌ،



على حَسَبِ حُسْنِ النِيِّةِ وَكَوْنِ الشَّخْصِ مُؤْثِراً شديدَ الإيثَارِ للآخِرَةِ يَعْظُمُ ثَوَابُها فَمَنْ تَصَدَّقَ مِنْ مالٍ قَليلٍ لَهُ فَدَفَعَ نِصْفَ مَالِهِ وَأبْقى النِّصْفَ الآخَرَ لِنَفْسِهِ هذا عِنْدَ اللهِ أجْرُهُ أعْظَمُ مِنَ الرَّجُلِ الذي لهُ مَالٌ كثيرٌ وَتَصَدَّقَ بِبَعْضِهِ،


مِثَالُ ذلكَ ما جَاءَ في حديثِ رسولِ اللهِ صَلَّى اللهُ علَيْهِ وَسَلَّم: "سَبَقَ دِرْهَمٌ مائَةَ ألْفِ دِرْهَمٍ، قيلَ كيْفَ ذلِكَ يا رَسُولَ اللهِ، قَالَ رَجُلٌ لهُ دِرْهَمَانِ فَتَصَدَّقَ بِأحَدِهِمَا وَرَجُلٌ تَصَدَّقَ بِمائَةِ ألفِ دِرْهَمٍ مِنْ عُرْضِ مَالهِ"رواه النسائي والترمذي وابن حبان والحاكم والبيهقي. أيْ مِن مالِهِ الكَثيرِ دَفَعَ مِائَةَ ألْفِ دِرْهَمٍ وَتَرَكَ كَثيراً لِنَفْسِهِ،




هذِهِ المِائَةُ ألْفٍ بِالنسبةِ لِكَثْرَةِ مَالِهِ قليلٌ، فَثَوابُ الشَّخْصِ الذي تَصَدَّقَ بِدِرْهَمٍ وَاحِدٍ وَتَرَكَ لِنَفْسِهِ دِرْهَماً واحِداً أعْظَمُ عِندَ اللهِ مِن ثَوَابِ الآخَرِ الذي تَصَدَّقَ بِمائَةِ ألفٍ التي هي قليلٌ مِنْ كَثيرٍ بالنسبةِ لِمَالِهِ الكثيرِ،



ثُم إن اللهَ لا يَقْبَلُ الحَسنَاتِ مِنَ الصلاةِ والصيامِ والصّدقاتِ إلاّ بَعدَ معرفةِ اللهِ، مَنْ لم يَعْرِفِ اللهَ كما يجِبُ مهما عَمِلَ منَ الحَسنَاتِ لا يَقْبَلُ اللهُ منهُ،


أمَّا مَن عَرَفَ اللهَ ءَامَنَ بِاللهِ وَرَسُولِهِ فهو الذي تُقْبَلُ منهُ الحسناتُ، ثم الإيمانُ بِاللهِ هو معرِفَةُ أنَّ اللهَ مَوْجُودٌ لا يُشْبِهُ غَيرَهُ، ذاتُ اللهِ ليسَ جِسْماً لَطيفاً كالضَّوءِ والرِّيحِ وَلا هو جِسْمٌ كثيفٌ كالإنسانِ وَالشَّمسِ وَالقَمرِ وَالنجُومِ، ليسَ حجْمَاً صَغيراً ولا حَجْماً كبيراً، كانَ مَوْجوداً قبلَ كُلِّ شىءٍ، قَبلَ السَّمَاواتِ وَقَبلَ الأرْضِ وَقَبلَ الجِهَاتِ السِتِّ، كانَ موْجُوداً قبْلَ وُجودِ المكانِ بِلا مَكَانٍ ثُم خلقَ المكانَ وَخَلَقَ قَبلَ كُلِّ شىءٍ الماءَ، ثُمَّ خلَقَ جِرْماً كبيراً يُقَالُ له العَرشُ ثم خَلَقَ جِرْماً يُقَالُ لهُ القلَمُ الأعْلى لَيْسَ كأقْلامِ الدُنيا، وَخَلَقَ لَوْحَاً مِسَاحَتُهُ مَسِيرَةُ خَمسُمِائَةِ سنةٍ فَجَرى هذا القَلَمُ بِقُدْرَةِ اللهِ وَكَتَبَ كُلَ شَىءٍ يصيرُ في الدُنيا إلى يَوْمِ القيامَةِ، ثم خَلقَ بعْدَ ذلِكَ بِخَمسينَ ألفَ سَنَةٍ الأرْضَ والسماواتِ وَلَمْ يَكُنْ قَبلَ أنْ يَخْلُقَ اللهُ الليلَ وَالنهارَ نُورٌ ولا ظلامٌ ثم كُلُّ هذهِ الأشيَاءِ خَلَقَها اللهُ بِقُدْرَتِهِ وَمَشِيئَتِهِ، وَخَلَقَ الإنسَانَ ءَاخِرَ كُلِّ شَىءٍ من العالَمِ.



بعدَ أن خُلِقَ كُلُّ أنواعِ العالَمِ خَلَقَ اللهُ ءَادَمَ أبا البَشَر عليهِ السلام. خَلَقَ الأرضَ في يَوْمينِ الأحَدِ والاثنينِ، ثمَّ خَلَقَ اللهُ السَّماواتِ السَّبْعَ الثلاثاءُ والأرْبَعاءُ، ثُم خَلَقَ في اليَومَيْنِ الآخَريْنِ مَرَافِقَ الأرْضِ الجِبَالَ والأشجَارَ وَالأنهارَ والبِحارَ،



وَجَعَلَ في الأرضِ الأماكِنَ التي ينتَفِعُ بها الناسُ الأماكِنَ التي تَصْلُحُ لأِنْ يَسْلُكوها، ثم خلقَ اللهُ تعالى ءَادمَ ءَاخِرَ النهارِ العَصْرَ، أي ءَاخِرَ نهارِ يَومِ الجُمعةِ لأنَّ تلكَ الأيامَ السِّتَةَ كلُّ يَوْمٍ منها قَدْرُ ألفِ سنَةٍ بِحسَابِ أيامِنا هذهِ.ءَادَمُ عليهِ السلامُ خُلِقَ من تُرابِ الأرضِ، مَلَكٌ من الملائِكةِ رفعَ هذا التُرابَ بِأمرِ اللهِ إلى الجنةِ وَعُجِنَ بِماءِ الجَنَّةِ وَلم يَرِدْ مَنْ هوَ هذا الملَكُ الذي فعلَ ذلك يَحْتَمِلُ أنْ يكونَ جِبْريلَ أو عَزْرَائيلَ أو غَيْرَهُما،



وبقي هذا التُرابُ طِيناً مُدّةً ثم تَحوَّلَ شَيئاً يَابِساً جامِداً كالفَخّارِ ثم حَوّلَهُ اللهُ لحْماً وعِظاماً ودَماً، ثم أدْخَلَ فيهِ الرُّوحَ ثم عَلَّمَهُ اللهُ تَبَاركَ وتعَالى الكلامَ وأفَاضَ على قَلبِهِ فصَارَ يَعرِفُ أسماءَ كُلِّ شىءٍ ثم خَلَقَ اللهُ مِنْ ضِلَعٍ مِنْ أضلاعِهِ حوّاءَ وَزَوَّجَهُ إيَّاها، جعَلَها زوجَةً لهُ فعَاشَ ءَادَمُ في الجنَّةِ مِائةً وثلاثينَ سنَةً ثم أنزلَهُ اللهُ إلى الأرضِ وَعَلَّمَهُ أمُورَ المعيشَةِ،



علَّمَهُ كيفَ يُزْرَعُ القَمْحُ ثم يُحْصَدُ ثُمَّ يُعْمَلُ منهُ الخُبْزُ وعَلَّمَهُ كيفَ يُسْتَخْرَجُ الحديدُ وكيف يُسْتَخْرَجُ النَّارُ وكيفَ يُعْمَلُ نقْدُ الذَّهَبِ ونَقْدُ الفِضَّةِ لِيَتَعامَلَ بِها النَّاسُ. ثُم حَوَّاءُ وَلَدَتْ لهُ أربَعينَ بطناً في كُلِ بَطْنٍ ذَكَرٌ وأنثى وبَطْنٌ واحِدٌ وُلِدَ مُنفَرِداً قيلَ إنَّهُ شِيث، ثم هؤلاءِ توالَدُوا وكثُرَ عَدَدُهُم فبَلغَ عَدَدهُم في حياةِ ءَادمَ أربعينَ ألفاً لأنَّ ءَادَمَ عاشَ ألفَ سَنَة، المِائَةَ والثلاثينَ التي عاشَها في الجَنَّةِ وتَكْمِلَةَ الألفِ في الأرْضِ.

وأَمْرُ وِلاَدَةِ حَوَّاءَ هذا العَدَدَ ليسَ نصَّاً نَبَوِياً إنَّما هو خَبَرٌ من تَواريخِ الأُمَمِ ذكره عدد من الحفاظ كالحافظ المجتهد الطبرىّ وغيره.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://midan.yoo7.com
nona

nona


عدد المساهمات : 129
نقاط : 5534
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 26/04/2010

تفسير آية " المالُ والبنونَ زينةُ الحياةِ الدُّنيا " Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير آية " المالُ والبنونَ زينةُ الحياةِ الدُّنيا "   تفسير آية " المالُ والبنونَ زينةُ الحياةِ الدُّنيا " Emptyالإثنين 10 أكتوبر 2011, 8:34 am

تفسير آية " المالُ والبنونَ زينةُ الحياةِ الدُّنيا " 1247663668
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
roma

roma


عدد المساهمات : 132
نقاط : 5521
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 14/05/2010

تفسير آية " المالُ والبنونَ زينةُ الحياةِ الدُّنيا " Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير آية " المالُ والبنونَ زينةُ الحياةِ الدُّنيا "   تفسير آية " المالُ والبنونَ زينةُ الحياةِ الدُّنيا " Emptyالخميس 19 أبريل 2012, 8:45 am

تفسير آية " المالُ والبنونَ زينةُ الحياةِ الدُّنيا " Img_1316201178_836
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير آية " المالُ والبنونَ زينةُ الحياةِ الدُّنيا "
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير الفاتحة
» تفسير القران لشعراوى
» تفسير ضاهرة السهو والنسيان

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ميدان التحرير وطريق الهداية :: مواضيع اسلامية دينية :: قوانين المنتدى الاسلامى :: القران الكريم وعلومه-
انتقل الى: