قال صلى الله عليه وسلم
ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها
أتعلمون ان صلاة الفجر هى صلاة السُنة فإذا كان ثواب السُنة خيرا من الدنيا ومافيها
فما ظنكم بثواب صلاة الفريضة فكيف نحرم انفسنا من هذا الثواب
وكما قولت الفكرة بسيطة جدا
وهى اننا نتبادل ارقام التليفونات المحمولة
( الاخوة مع الاخوة والاخوات مع الاخوات )
وانا أُبرئ نفسى امام الله من غير هذا
ونستيقظ قبل اذان الفجر بعشر دقائق او ربع ساعة
وننبه بعضنا البعض برنات المحمول
حتى يكنسل علينا الطرف الاخر ثم نرن على شخص غيره وهكذا كل يوم
ولاننسى اخلاص النية لله قبل العمل
وبهذا نكون حصلنا على ثواب صلاتنا وثواب من ايقظناه الى الصلاة دون ان ينقص من اجره شئ
لحديث النبى صلى الله عليه وسلم
من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا
وقال تعالى
وتعاونُواْ على الْبر والتقْوى ولا تعاونُواْ على الإثْم والْعُدْوان