ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ميدان التحرير وطريق الهداية

منتدى شبابى اسلامى لنفع الشباب وحثهم على رفع الهمم  
الرئيسيةبوابة2أحدث الصورالتسجيلدخول
*وبركة في العمر* *وصحة في الجسد* *وسعة في الرزق**وتوبة قبل الموت**وشهادة عند الموت**ومغفرة بعد الموت* *وعفوا عند الحساب*



 
دعاء لكل االاخوة والاخوات في الله  اللـهم صل على محمد و آل محـمد *لا إله إلا الله الحليم الكريم* *لا اله إلا الله العلى العظيم* *لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم* *?اللهم إنا نسألك زيادة في الدين*

  *وأمانا من العذاب* *ونصيبا من الجنة* *وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم* *اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين* *اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات* *اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة*
 
 
 


 *اللهم ارزقني حسن الخاتمة* *اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين* *اللهم ثبتني عند سؤال الملكين*
 
 *اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا**اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*
 



 

 حب الدنیا في القرآن

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
roma

roma


عدد المساهمات : 132
نقاط : 5516
السٌّمعَة : 2
تاريخ التسجيل : 14/05/2010

حب الدنیا في القرآن Empty
مُساهمةموضوع: حب الدنیا في القرآن   حب الدنیا في القرآن Emptyالثلاثاء 20 مارس 2012, 8:01 pm



عن أبی عبدالله علیه السلام، قال: «من أصبح وأمسی والدنیا أكبر همه جعل الله الفقر بین عینیه وشتت أمره ولم ینل من الدنيا الا ما قسم له ومن أصبح وأمسی والآخرة أكبر همّه جعل الله الغنی في قلبه وجمع له أمره.».

هنا نقف وقفة قصیرة، ونتساءل: ما هی نظرة القران الی الحیاة الدنیا؟

ویحسن بنا أن نستعرض القرآن في هذا الموضوغ، ونستوحیه، فقد اضطربت عقول
المسلمین ونظراتهم، واقوال الباحثین واتجاتهم في هذه الحیاة وقیمتها
ومنزلتها.

ان القرآن یقرر- بكل وضوح وقوة وصراحة- قصر هذه الحیاة الدنیا وتفاهتها،
وتضاؤلها في جنب الآخرة، فیقول مثلاً:«فما متاع الحیاة الدنیا، في الآخرة
الا قلیل؟» [1]:

ویقول: «وما هذه الحیاة الدنیا إلا لهو و لعب وأن لدار الاخرة لهي الحیوان لوكانوا یعلمون». [2]:

ویقول: «اعْلمُوا أَنَّمَا الْحَيَاة الدُّنيَا لَعِبٌ وَلهْوٌ وَزِينَةٌ
وَتفاخُرٌ بَيْنَكمْ وَتكاثرٌ فِي الْأَمْوَال وَالْأَوْلادِ كمَثَلِ
غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكفَّارَ نَبَاتهُ ثمَّ يَهيجُ فترَاهُ مُصْفَرًّا ثمَّ
يَكونُ حُطامًا وَفِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌ مِّنَ
اللَّهِ وَرضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاة الدُّنْيَا إِلا مَتاعُ الْغُرُور.»
[3]

ویقرركذلك في وضوح وقوة انها قنطرة الی الآخرة وفرصة للعمل. ویقول :«إِنَّا
جَعَلْنَا مَا عَلَى الْأَرْضِ زِينَةً لهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ
أَحْسَنُ عَمَلا» [4]

ویقول:«الذِي خَلقَ المَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلوَكمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلا وَهُوَالْعَزيزُ الغفورُ». [5]:

ویقرر ان الآخرة هي هیر وأبقی، فیقول: «وما الحیاة الدنیا الا لعب ولهووللدار الآخرة خیر للذین یتقون افلا تعقلون». [6]:

ویقول: «وما اوتیتممن شیء فمتاع الحیاة الدنیا وزینتها وما عندالله خیر وأبقی أفلا تعقلون». [7]:

اذن هویذم ویشنه من یؤثر الدنیا- هذه الفانیة العارضة السقیمة الماقصة علی
الآخرة- الباقیة الخالدة الواسعة، الصافیة من الاكدار، الخالیة من الاخطار
فیقول: «ان الذین لایرجون لقاءنا ورضوا بالحیاة الدنیا واطمأنوا بها والذین
هم عن آیاتنا غافلون، اولئك مأواهم النار بما كانوا یكسبون». [8]

ویقول: «من كان یرید الحیاة الدنیا وزینتها نوفّ الیهم أعمالهم فیها وهم
فیها لایبخسون، اولئك الذین لیس لهم في الاخرة الا النار، وحبط ما صنعوا
فیها وباطل ما كانوا یعملون». [9]

ویقول: «وویل للكافرین من عذاب شدید، الین یستحبون الحیاة الدنیا علی
الاخرة ویصدون عن سبیل الله ویبغونها عوجاً أولئك في ضلال بعید». [10]

ویقول: «یعلمون ظاهراً من الحیاة الدنیا وهم عن الآخرة وهم غافلون». [11]

ویقول: «فأعرض عن من تولی عن ذكرنا ولم یرد الا الحیاة الدنیا، ذلك مبلغهم
من العلم، ان ربك هوأعلم بمن ضل عن سبیله وهوأعلم بمن اهتدی». [12]

ویقول: «ان هؤلاء یحبون العاجلة ویذرون وراءهم یوما ثقیلا». [13] ویقول:
«فأما من طغی واثر الحیاة الدنیا فان الجحیم هي المأوی». [14]

ویمدح من یجمع بین الدنیا والآخرة مع ایثار جانب الآخرة علی جانب الدنیا،
ومعرفة قیمتها وفضلها، الحرض علیها، فیقول: «فمن الناس من یقول ربنا آتنا
في الدنیا حسنة وماله في الآخرة من خلاق ،ومنهم من یقول ربنا آتنا في
الدنیا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار». [15]

ویقول علی لسان نبی الله موسی: «واكتب لنا في هذه الدنیا حسنة وفي الآخرة انا هدنا الیك». [16]

ویمدح خلیله ابراهیم علیه الصلاة والسلام، فیقول: «وآتینا في الدنیا حسنة وإنه في الآخرة لمن الصالحین». [17]

بین الأدیان السماویة والفلسفات المادیة: وهنا تتعارض الادیان السمائیة،
وتعالیم النبوءة، اومدرسة النبوة- ان صح هذا التعبیر- مع الفلسفات المادیة
والتفكیر المادي، الذي یلح علی ان هذه هي كل شيء، وهي المنتهی، ویبالغ في
تمجیدها وتقدیسها، والاحتفاء بها، والحرص علی ترقیهها وتحسینها وتزیینها.
وقد تجلت هذه النفسیة القرآنیة أوالنظرة القرآنیة الی الحیاة في كلام النبی
(ص)، وكثیراً ما كان یقول: «اللهم لاعیش الا عیش الآخرة».


وكان دعاؤه: «اللهم اجعل الرزق آل محمد قوتا- وفي روایة: كفانا».


وعن المستورد بن شداد: قال سمعت رسول الله (ص) یقول: «والله ما الدنیا في
الآخرة الا مثل ما یجعل احدكم اصبعه في الیم. فلینظر بم یزجع».


وقد كانت حیاته الطیبة مرآة صادقة لهذه العقیدة والنفسیة، فمن ابن مسعود
رضی الله عته: ان رسول الله (ص) نام علی حصیر. وقد اثر في جسده، فقال ابن
مسعود یا رسول الله لوأمرتنا ان نبسط لك ونعملريال فقال: «ما لی وللدنیا،
وما اما والدنیا الا كراكب استظل تحت شجرة ثم راح وتركها».


ویقول عمر بن الخطاب رضی الله عنه في حدیث ایلاء: «قد خلت علی رسول الله (ص) فاذا ومضطجع علی رمال».


حصیر لیس یسنه وبینه فراش قد أثر الرمال بجنبه متكئا علی وسادة من أدم
حشوها لیف تسلمت علیه... الی أن قال قرقعت یصرة في بیته فوالله ما رأیت فیه
شیئاً برد البصر غیر أحب ثلاثة

فقلت یا رسول الله ادع الله فلیوسع علی أمتك، فان فارسا والروم قد وسع لهم
واعطوا الدنیا، وهم لایعبدون الله، فجلس النبی(ص) وكان متكئاً، فقال: «أوفي
هذا أنت یا إبن الخطاب ان اولك قوم عجلوا طیباتهم في الحیاة الدنیا».


تحرج العقلیات وبعض الدعوات من عقیدة الآخرة:


ولا تستطیع العقلیات والدعوات التي لم تتشبع بروح الایمان، ولم یتلق
التوجیه والتربیة من مدرسة الرسول (ص) مباشرة ان نهضم هذه الفكرة والعقیدة،
اوالاتجاه ولاتسیفه، ولاتزال في صراع منها أوفي حرج من ذلك، وتحاول الفرار
منه أوتعلله بانه كان في عصر خاص، وبیئة خاصة وبظروف واسباب، ولكن الذی
لاغموض فیه أن القرآن وسیرة الرسول، والحدیث النبوي ممتلئ بهذه الروح وأن
هذه هوالمزاج الاسلامی، أوالنفسیة الاسلامیة، التي تتكون تحت تأثیر التربیة
الاسلامية النبویة، ان تعمل عملها بحریة وتنشئ جیلا خاصا یخلق في الاسلام
خلقا جدیداً ولم تسائره العوامل الاجنبیة، كلن ذلك مزاجه أوطبیعته أونفسیته
:« زهد في هذه الدنیا وزخارفها، وقناعة بالقدر الكافي، واهتمام بالآخرة
وما ینفع فیها، وحنین الی لقاء الرب، وایثار ما عند الله علی ما في هذه
الحیاة واستقبال للموت علی الایمان وفي سبیل الله، وقد تفیض علی شفة هذا
الطراز المؤمن كلمة السابقتین من أصحاب الرسول (ص)غدا الا في الاحبة،
محمداً وحزبه».

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هانى المصرى

هانى المصرى


عدد المساهمات : 145
نقاط : 5367
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 18/11/2010
العمر : 33

حب الدنیا في القرآن Empty
مُساهمةموضوع: رد: حب الدنیا في القرآن   حب الدنیا في القرآن Emptyالجمعة 06 أبريل 2012, 2:10 pm






حب الدنیا في القرآن P-yemen1%20%28104%29
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابتسم رغم الالم
مراقب عام
مراقب عام
ابتسم رغم الالم


عدد المساهمات : 316
نقاط : 6326
السٌّمعَة : 7
تاريخ التسجيل : 28/05/2010

حب الدنیا في القرآن Empty
مُساهمةموضوع: رد: حب الدنیا في القرآن   حب الدنیا في القرآن Emptyالخميس 19 أبريل 2012, 9:00 am

اشكرك اختي الغاليه
موضوع رائع وقيم

لا تحرمينا من جديدك
جزاك الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
el shiekh
المدير العام
el shiekh


عدد المساهمات : 1910
نقاط : 9704
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 06/03/2010
الموقع : https://midan.yoo7.com

حب الدنیا في القرآن Empty
مُساهمةموضوع: رد: حب الدنیا في القرآن   حب الدنیا في القرآن Emptyالخميس 19 أبريل 2012, 12:43 pm

جزاك الله خير الجزاء
تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال
شكرااااااااااااااا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://midan.yoo7.com
 
حب الدنیا في القرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ختم القرآن
» كيف تحفظ القرآن
» فضل قراءة القرآن
» هؤلاء ذكروا فى القرآن
» قصيدة جمعت كل سور القرآن ;

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ميدان التحرير وطريق الهداية :: مواضيع اسلامية دينية :: قوانين المنتدى الاسلامى :: القران الكريم وعلومه-
انتقل الى: