ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
مرحبا بك زائرناالكريم ارجو الدخول او التسجيل
welcome dear guest we recommended you to free register
in our forum
ميدان التحرير وطريق الهداية
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ميدان التحرير وطريق الهداية

منتدى شبابى اسلامى لنفع الشباب وحثهم على رفع الهمم  
الرئيسيةبوابة2أحدث الصورالتسجيلدخول
*وبركة في العمر* *وصحة في الجسد* *وسعة في الرزق**وتوبة قبل الموت**وشهادة عند الموت**ومغفرة بعد الموت* *وعفوا عند الحساب*



 
دعاء لكل االاخوة والاخوات في الله  اللـهم صل على محمد و آل محـمد *لا إله إلا الله الحليم الكريم* *لا اله إلا الله العلى العظيم* *لا اله إلا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم* *?اللهم إنا نسألك زيادة في الدين*

  *وأمانا من العذاب* *ونصيبا من الجنة* *وارزقنا النظر إلى وجهك الكريم* *اللهم ارحم موتانا وموتى المسلمين واشفي مرضانا ومرضى المسلمين* *اللهم اغفر للمسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات* *اللهم ارزقني قبل الموت توبة وعند الموت شهادة وبعد الموت جنة*
 
 
 


 *اللهم ارزقني حسن الخاتمة* *اللهم ارزقني الموت وأنا ساجد لك يا ارحم الراحمين* *اللهم ثبتني عند سؤال الملكين*
 
 *اللهم إني أعوذ بك من فتن الدنيا* *اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا**اللهم أني أعوذ بك من فتن الدنيا*
 



 

 - مكروهات تتعلق باللباس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
el shiekh
المدير العام
el shiekh


عدد المساهمات : 1910
نقاط : 9704
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 06/03/2010
الموقع : https://midan.yoo7.com

- مكروهات تتعلق باللباس Empty
مُساهمةموضوع: - مكروهات تتعلق باللباس   - مكروهات تتعلق باللباس Emptyالثلاثاء 29 يونيو 2010, 12:15 pm

مكروهات تتعلق باللباس
كراهة الصلاة في ثوب الحرير
روى
البخاري عن عقبة بن عامر ، قال : أهدي إلى النبي - صلى الله عليه وسلم -
فَرُّوجِ حَرِير ٍفلبسه فصلى فيه ، ثم انصرف فنزعه نزعا شديدا ، كالكاره
له ، وقال : ((لا ينبغي هذا للمتقين))
"قال يحيى بن بكير : سألت الليث بن سعد عن الفروج ؟ فقال : هو القباء .
وفي الحديث : دليل على جواز لبس الأقبية ، والصلاة فيها ، وهو قول أكثر أهل العلم .
وعن سعيد بن أبي هند ، عن أبي موسى ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : « أحل الذهب والحرير لإناث أمتي ، وحرم على ذكورها".)"وقد
اختلف فيمن يصلي في ثياب الحرير ، فقالت طائفة : تكره الصلاة فيها ، « ولا
إعادة على من صلى في الحرير » ، كذلك قال الشافعي ، وأبو ثور وقال عبد
الرحمن بن القاسم فيمن صلى في ثوب حرير : « يعيد مادام في الوقت إذا وجد
ثوبا غيره » ، قال : « وكذلك بلغني عن مالك في الثوب الحرير ؛ لأن رسول
الله صلى الله عليه وسلم نهى عن لبس الحرير » . وقال آخر : إذا صلى في ذهب
أو حرير وهو يعلم أن ذلك غير جائز بطلت صلاته ، وذكر حديث أبي موسى قال
أبو بكر : « لا يجوز لبس ثياب الحرير بحال ، إلا لعلة تكون بالإنسان
،ينفعه لبس ثياب الحرير لتلك الصلاة ، فإن صلى مصل في ثياب الحرير لغير
علة كان عاصيا،ولا إعادة عليه للصلاة ؛ لأني لا أعلم حجة توجب عليه إعادة
الصلاة".

كراهة الصلاة في ثياب الفسقة
"قَال
بَعْضُ علماء الْحَنَفِيَّةِ : تُكْرَهُ الصَّلاَةُ فِي ثِيَابِ
الْفَسَقَةِ لأَِنَّهُمْ لاَ يَتَّقُونَ الْخُمُورَ ، وَقَال جَمَاعَاتٌ
مِنَ الْخُرَاسَانِيِّينَ مِنَ الشَّافِعِيَّةِ : بِنَجَاسَةِ ثِيَابِ
مُدْمِنِي الْخَمْرِ وَالْقَصَّابِينَ وَشَبَهِهِمْ مِمَّنْ يُخَالِطُ
النَّجَاسَةَ وَلاَ يَحترزون مِنْهَا.

وَقَال
الْمَالِكِيَّةُ : ثِيَابُ شَارِبِ الْخَمْرِ مِنَ الْمُسْلِمِينَ لاَ
تَجُوزُ الصَّلاَةُ فِيهَا عِنْدَ تَحَقُّقِ النَّجَاسَةِ أَوْ ظَنِّهَا ،
وَالصَّلاَةُ فِي سَرَاوِيل الْمُشْرِكِينَ نَظِيرُ الأَْكْل وَالشُّرْبِ
مِنْ أَوَانِيهِمْ : إِنْ عَلِمَ أَنَّ سَرَاوِيلَهُمْ نَجِسَةٌ لاَ
تَجُوزُ الصَّلاَةُ فِيهَا ، وَإِنْ لَمْ يَعْلَمْ تُكْرَهُ الصَّلاَةُ
فِيهَا ، وَلَوْ صَلَّى يَجُوزُ.

وَذَهَبَ
الْمَالِكِيَّةُ إِلَى أَنَّهُ يَحْرُمُ أَنْ يُصَلَّى فَرْضٌ أَوْ نَفْلٌ
بِلِبَاسِ كَافِرٍ ، ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى ، كِتَابِيٍّ أَوْ غَيْرِهِ ،
بَاشَرَ جِلْدَهُ أَوْ لَمْ يُبَاشِرْهُ ، كَانَ مِمَّا الشَّأْنُ أَنْ
تَلْحَقَهُ النَّجَاسَةُ كَالذَّيْل وَمَا حَاذَى الْفَرْجَ ، أَوْ لاَ
كَعِمَامَتِهِ وَالشَّال ، جَدِيدًا أَوْ لاَ ، إِلاَّ أَنْ تُعْلَمَ أَوْ
تُظَنَّ طَهَارَتُهُ ، بِخِلاَفِ نَسْجِهِ أَيْ مَنْسُوجِ الْكَافِرِ ،
فَيُصَلَّى فِيهِ مَا لَمْ تَتَحَقَّقْ نَجَاسَتُهُ أَوْ تُظَنَّ
لِحَمْلِهِ عَلَى الطَّهَارَةِ ، وَكَذَا سَائِرُ صَنَائِعِهِ يُحْمَل
فِيهَا عَلَى الطَّهَارَةِ عِنْدَ الشَّكِّ - وَلَوْ صَنَعَهَا فِي بَيْتِ
نَفْسِهِ وَيَحْرُمُ أَنْ يُصَلَّى بِمَا يَنَامُ فِيهِ مُصَلٍّ آخَرُ ،
أَيْ غَيْرُ مُرِيدِ الصَّلاَةِ بِهِ ، لأَِنَّ الْغَالِبَ نَجَاسَتُهُ
بِمَنِيٍّ أَوْ غَيْرِهِ ، وَهَذَا إِذَا لَمْ يَعْلَمْ أَوْ يَظُنَّ
أَنَّ مَنْ يَنَامُ فِيهِ مُحْتَاطٌ فِي طَهَارَتِهِ ، وَإِلاَّ صَلَّى
فِيهِ ، وَكَذَا يُصَلَّى فِيهِ إِذَا أَخْبَرَ صَاحِبُهُ بِطَهَارَتِهِ
إِذَا كَانَ ثِقَةً" .
)
كراهة الصلاة في ثوب فيه تصاوير
وفي الفتوى رقم ( 5611 )للجنة الدائمة للافتاء وجه سؤلا: هل تجوز الصلاة في ثوب فيه صورة إنسان، أو صور حيوانات.
فأجابت
اللجنة :" لا يجوز له أن يصلي في ملابس فيها صور ذوات الأرواح من إنسان أو
طيور أو أنعام أو غيرها من ذوات الأرواح، ولا يجوز للمسلم لبسها في غير
الصلاة، وتصح صلاة من صلى في ثوب فيه صور مع الإثم في حق من علم الحكم
الشرعي. وإذا صلى شخص في ثوب فيه صورة إنسان أو حيوان صحت صلاته مع الإثم.

ولَا
يُكْرَهُ للمسلم أَنْ يُصَلِّيَ وَمَعَهُ صُرَّةٌ أَوْ كِيسٌ فِيهِ
دَنَانِيرُ أَوْ دَرَاهِمُ فِيهَا صُوَرٌ صِغَارٌ لِاسْتِتَارِهَا
وَيُفِيدُ أَنَّهُ لَوْ كَانَ فَوْقَ الثَّوْبِ الَّذِي فِيهِ صُورَةُ
ثَوْبٌ سَاتِرٌ لَهُ فَإِنَّهُ لَا يُكْرَهُ أَنْ يُصَلِّيَ فِيهِ
لِاسْتِتَارِهَا بِالثَّوْبِ الْآخَرِ وَاَللَّهُ سُبْحَانَهُ أَعْلَمُ"




كراهة السدل في الصلاة
والسدل هو إرسال الثوب حتى يصيب الارض. ويدخل أيضاً في معنى السدل أن يلبس الرجل ثوباً أو عباءةً دون إدخال البدين في كمّه.
فعَنْ
أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ؛ أَنَّهُ كَرِهَ السَّدْلَ ، وَرَفَعَ
ذَلِكَ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم..فقال: "( أَنَّ رَسُولَ
اللهِ صلى الله عليه وسلم نَهَى عَنِ السَّدْلِ فِي الصَّلاَةِ ، وَأَنْ
يُغَطِّيَ الرَّجُلُ فَاهُ."
.
كراهة الصلاة بالاضطباع
"والاضطباع هو لباس على هيئة الإحرام للحج فيدخل الرداء تحت إبطه الأيمن ويرد طرفه على يساره ويبدي منكبه الأيمن ويغطي الأيسر")

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - : قال : قال رسولُ الله -صلى الله عليه
وسلم- : « لا يُصَلِّ أحدُكم في الثوب الواحد ليس على عاتقه منه شيء ».
أخرجه البخاري ، وأخرجه مسلم ، وقال : « على عاتِقَيه ». وأخرجه أبو داود
والنسائي.
)
كراهة الصلاة في ازار واحد
"ويسن للرجل أن يلبس للصلاة أحسن ثيابه وأن يصلي في ثوبين لظاهر قوله تعالى: * (خذوا زينتكم عند كل مسجد) والثوبان أهم الزينة لقول الرسول عليه الصلاة والسلام عن ابن عمر: إذا صلى أحدكم فليلبس ثوبيه فإن الله تعالى أحق أن يتزين له)[/b]
"قال السمرقندي : واللبس في الصلاة ثلاثة أنواع: مستحب، وجائز، ومكروه.
"أما
المستحب فأن يصلي في ثلاثة أثواب: قميص، وإزار، ورداء أو عمامة، كذا ذكر
الفقيه أبو جعفر الهنداوي.وأما الجائز فأن يصلي في ثوب واحد متوشح به، أو
قميص واحد صفيق، لأنه حصل به ستر العورة وأصل الزينة، إلا أنه لم يتم
الزينة.

وأصله حديث رسول الله عليه السلام عَنْ قَيْسِ بْنِ طَلْقٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ:
قَدِمْنَا
عَلَى نَبِىِّ الله صلى الله عليه وسلم، فَجَاءَ رَجُلٌ فَقَالَ: يَا
نَبِىَّ الله مَا تَرَى فِى الصَّلاَةِ فِى الثَّوْبِ الْوَاحِدِ قَالَ
فَأَطْلَقَ رَسُولُ الله صلى الله عليه وسلم إِزَارَهُ طَارَقَ بِهِ
رِدَاءَهُ فَاشْتَمَلَ بِهِمَا ثُمَّ قَامَ فَصَلَّى بِنَا نَبِىُّ الله
صلى الله عليه وسلم فَلَمَّا أَنْ قَضَى الصَّلاَةَ قَالَ أَوَكُلُّكُمْ
يَجِدُ ثَوْبَيْنِ"
)
"وأما
المكروه فأن يصلي في سراويل واحدة، أو إزار واحد، لانه، وإن حصل ستر
العورة، ولكن لم تحصل به الزينة أصلا، فإن الله تعالى قال: * (خذوا زينتكم
عند كل مسجد) *
هذا
إذا كان صفيقا، فأما إذا كان رقيقا يصف ما تحته لا تجوز صلاته، لان عورته
مكشوفة. كما وتُكْرَهُ الصَّلَاةُ بِثَوْبٍ لَيْسَ عَلَى كَتِفَيْهِ
مِنْهُ شَيْءٌ مَعَ الْقُدْرَةِ عَلَى سَتْرِهِمَا . ويُكْرَهُ كذلك إذَا
كَانَ ضَيِّقًا لَا يَتَّسِعُ فَكَمَا تُكْرَهُ الصَّلَاةُ بِهِ يُكْرَهُ
لُبْسُهُ أيضاً.

هذا في حق
الرجل، فأما في حق المرأة فالمستحب ثلاثة أثواب في الروايات كلها: إزار،
ودرع، وخمار، وإن صلت في ثوب واحد متوشحة به أو قميص واحد صفيق، لا
يجزئها، إذا كان رأسها أو بعض جسدها مكشوفا، إلا إذا سترت بالثوب الواحد
رأسها وجميع جسدها، سوى الوجه والكفين فحينئذ يجوز."
كراهة الصلاة في الثوب المزعفر ونحوه من لباس الشهرة
وهذه
الكراهة ليست على اطلاقها ولكنها مقيدة بالعرف الذي عند الناس. فإن بعض
الشعوب والقبائل في بعض الامصار الاسلامية تستحسن مثل تلك الالبسة ولا تعد
من ألبسة الشهرة عندها. وهذا مما لا بأس به . أما إذا كان غالب لباس الناس
ليس فيه صفرة أو حمرة عند بعض الامصار فعند ذلك يكره لباسها لما فيها من
مخالفة لعرف الناس وورود النهي لأن البخاري و مسلما رويا أن النبي صلى
الله عليه و سلم نهى الرجال عن التزعفر وروى مسلم عن علي رضي الله عنه قال
: نهاني النبي صلى الله عليه و سلم عن لباس المعصفر. وقال عبد الله بن عمر
رأى النبي صلى الله عليه و سلم عليّ ثوبين معصفرين فقال : إن هذا من ثياب
الكفار فلا تلبسهما "
.
وعلى ذلك"تكره الصلاة في الثوب المزعفر وهو الأصفر للرجل وكذلك المعصفر وهو الأحمر.
"وقال الحنفية: يكره تنزيهاً لبس المعصفر والمزعفر: الأحمر والأصفر للرجال، ولا بأس بسائر الألوان للنساء"
كراهة الصلاة في ثوب فيه أعلام

"يكره
الصلاة في ثوب فيه خطوط ملونة إذا أدى الأنشغال عن الصلاة فتلهي المصلي عن
صلاته لما ورد في الحديث عن ابن شهاب عن عروة عن عائشة : أن النبي صلى
الله عليه و سلم صلّى في خميصة لها أعلام فنظر إلى أعلامها نظرة فلما
انصرف قال ( اذهبوا بخميصتي هذه إلى أبي جهم وأتوني بأنبجانية أبي جهم
فإنها ألهتني آنفا عن صلاتي "


"وفي البخاري ومسلم أيضا قال هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة: قال النبي
صلى الله عليه و سلم ( كنت أنظر إلى علمها وأنا في الصلاة فأخاف أن تفتنني
).

( خميصة ) كساء أسود مربع . ( أعلام ) جمع علم وهو الخط . ( أنبجانية ) كساء غليظ لا علم فيه".
كراهة الصلاة في الثوب المغصوب أو المسروق
تكره الصلاة في الثوب المغصوب وإن لم يجد غيره لعدم جواز الإنتفاع بملك الغير قبل الأذن أو أداء الضمان. أو دفع الثمن.
قال ابن عثيمين رحمه الله تعالى:" تصح الصلاة بالثوب المغصوب.
ولو
توضأ بماء مغصوب فلا يصح الوضوء على المشهور من المذاهب؛ لأن الماء
المغصوب يحرم استعماله. والقول الثاني وهو الراجح: أنه يصح أن يتوضأ بماء
مغصوب مع الإثم، وعليه ضمانه لصاحبه"
كراهة الصلاة على جلود الحيوانات غير المذكاة
قال مالك: لا بأس بالجلوس على جلود الميتة إذا دبغت ولا بأس ان يغربل عليها ولا يصلى في جلود الميتة إذا دبغت ولا يستسقى بها
"يجوز
للمسلم أن يستخدم الجلود المدبوغة حتى ولو كانت جلود ميتة. ولكن بعض
العلماء كرهوا الصلاة عليها . فعن صالح الدهان أن جابر بن زيد كان يكره
الصلاة على كل شيء من الحيوان ويستحب الصلاة على كل شيء من نبات الأرض"

كراهة الصلاة في جلود الثعالب الميتة ولو كانت مدبوغة
"عن منصور بن الحكم عن علي أنه كان يكره الصلاة في جلود الثعالب
وعن أشعث بن عبد الملك عن الحسن أنهما قالا البس جلود الثعالب ولا تصل فيهاوعن
عمرو بن سعيد قال: رأيت أبا العالية دخل المسجد فصلى بهم وعليه قلنسوة
بطانتها جلود الثعالب فأخذها من رأسه ووضعها في كمه فلما قضى صلاته قال
قلت له: رأيتك أخذت قلنسوتك من رأسك فوضعتها في كمك. فقال: إني كرهت أن
أصلي فيها وكرهت أن أضعها فتسرق فلذلك جعلتها في كم قميصي"

"وعن
الأشعث ، عن محمد ، قال : « كان ممن يكره الصلاة في الجلد عمر ، وابن عمر
كراهة الصلاة في لباس المرأة
يكره للرجل أن يصلي بثوب زوجته لشبهة النجاسة .وذلك لكثرة ما يتعرّض المرأة من نجاسات من بول أو دم حيض أو افرازات مهبلية وغيرها .
"عن
سَلَمَةٌ بنُ عَلْقَمَةَ عَنْ محمدٍ أَنَّ عَائِشَةَ قَالَتْ : كانَ رسولُ
اللّه صَلَّى اللّه عليه يَكْرَهُ الصَّلاَةَ فِى شُعُرِنَا(

وفي رواية « أن النبيَّ -صلى الله عليه وسلم- كان لا يصلي في
ملاحفِنا».أخرجه أبو داود. وأخرج النسائي الرواية الثانية ، وصححه الترمذي
بلفظ : « كان النبيُّ -صلى الله عليه وسلم- لا يصلي في لُحُفِ نسائه

وقد حكى بعض الفقهاء في كراهة الصلاة في ثوب الحائض والمرضع روايتين عَن أحمد .

- فتح الباري ج3 ص 106
- أخرجه الطحاوي والترمذي وقال حديث حسن صحيح/ عمدة القارئ ج4 ص98

لاوسط لابن النذر ج7 ص328

- الموسوعة الفقهية ج36 ص306

- البحر الرائق شرح كنز الدقائق/ زين الدين ابن النجيم ج4 ص145

أخرجه أحمد في مسنده 2/ 295 حديث رقم(7921)
- الاقناع في حل الفاظ ابي شجاع ج1 ص187

- جامع الأصول من أحاديث الرسول المؤلف ابن الأثير/ ج1 ص3678




- اخرجه الطبرانى كما فى مجمع الزوائد (2/51) وقال الهيثمى : إسناده حسن . وفى الأوسط (9/145 رقم 9368) .

- أخرجه أحمد 4/22(16394)/ المسند الجامع ج7 ص858
تحفة الفقهاء للسمرقندي ج1 ص146

- أخرجه"مسلم" 6/143(5485) وأخرجه أحمد 2/162(6513) و"النَّسائي" - الفقه الاسلامي وأدل - رواه البخاري ج2 ص149
- أخرجه مسلم في المساجد ومواضع الصلاة باب كراهة الصلاة في ثوب له أعلام رقم 556.
فتاوى ابن عثيمين ج35 ص40


الجوهر النقي المؤلف : ابن التركماني ج 1 ص15

- مصنف ابن ابي شيبة ج1 ص 353
- مصنف ابن ابي شيبة ج2 ص62
- مصنف ابن ابي شيبة ج2 ص62
- الاوسط لابن النذر ج3 ص - صحيح ابو داود للالباني ج1 ص74
_ مسند عائشة ج12 ص
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://midan.yoo7.com
 
- مكروهات تتعلق باللباس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أربع مسائل تتعلق بصيام يوم عاشوراء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ميدان التحرير وطريق الهداية :: مواضيع اسلامية دينية :: طريق الأسلام-
انتقل الى: